اعلان

66.6K 1.6K 339
                                    

للكاتبه زحل ٠٠٠٠

المشهد الاول ...

رعبتني وهيه تتوجه للباب تريد تقفله
جلبت بيدها عمه لاتقفلين الباب حبابه اخاف ضلي يمي

:-لاتخافين بس خلي يحجون ويا وافتح الباب هسه متعصب وانتي غلطتي اخاف ينهيج .

هزيت راسي اي كعدت لامه نفسي طلعت وسدت الباب واني اللوب بلاعيمي يوجعني من گد الصريخ ؛ كرهت اهلي حيل على العذاب الي شفته
ليش هيج جان خذوني وياهم ليش ذبوني حتى ماسألوا عليه

مابيدي حيله ولااگدر ادافع عن روحي ولاعندي احد احتمي بي كلهم يخافون منه ..

سمعت صوته رج المكان وهو يصيح اخذها وهمه يترجونه بس اهدء.. ماينطيهم مجال
ايست گلت اول وتالي راح يكتلني اعرفه ماراح يسكت اله يحطوني بيده

حتى دموع ما بقت بعيوني احس روحي عليله كلشي بيه يوجعني ..

حسيتهم قريبين على الغرفه واني على گعدتي ورا الباب محتميه منتظره شنو راح يسوي بيه

عيوني تتنقل بالمكان محتاره وين اضم روحي كمزت واني واشوف يده الباب تتحرك...

المشهد الثاني...

منو انه شنو بالنسبه الك

:- انتي عقل  و السر المضموم عن ناسه.

:- بس ماجاي اشوف هالشي بعيونك ..

:- ضامج  لان انتي الوجع الوحيد الخايف
يلزموني منه...

المشهد الثالث.....

وهذا الي خلاني اكره وجوده وتسرعت وماحسبت حساب لتصرفي ماعرفت اشلون جازفت والي ساعدني لبسي اتراك شتائي

استغليت دخوله لغرفة المكتب طلعت طايره بسرعة البرق وانه اطبگ الباب وانزل الدرج طفر اركض بالشارع بدون عقل
وين رايحه ماعرف عبرت السايدين ولان جان قليل من الناس الي تطلع بهيج وقت....

وصلت نهاية الشارع وكفت محتاره اتلفت وين اروح
والكارثه من شفته واكف يباوعلي من بعيد وهنا ايقنت لامفر ولا ملجأ غير رب العالمين ---

طفله صنعت منها الضروف وقسوة الحياة امرأءة تمردت على قانون الرجال صنعت اسما ..

دائما مانقول وراء كل رجل عظيم امرأة..

من وراء هذه المرأة؟؟

تابعوني على الانستا ❤

تابعوني على الانستا ❤

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ايقونه في ميزان القاضي Where stories live. Discover now