the end?

33 6 0
                                    

Hey
اشتقت لكم.
New part= 5000k
What made me turn you...?
.
.
.
.
.
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
يلا نبدأ.
.
.
.
.
.
.
.

اليوم هده الساحة ستشهد عن ما سيحدت.
اليوم هناك أسطورة أخرى
إقتربت ماريس منه بخطوة للأمام تم وقفت 
" هل تعلم لما سأقتلك الآن ؟"
اردفت ماريس بصوت هادئ بينما تنضر له بنضرات غريبة
ارلوند كان يقف و يمسك مسدسا بيده و ينضر بشرود بملامح باردة و الرياح تحرك بعض من خصلات شعره
" لماذا؟"
نبس ارلوند كما أنه غير مهتم لما يحدت
" اتفق انك لم تقتله، لكنك كنت سبب في موته انت و هي!"
الحقيقة التي لا يستطيع أحد أن يغيرها ليس هو من قتل نايت لكنه كان سبب في انتحاره هو من جعله يفعل ذلك بغير قصد منه.
كل شيء بسبب ارلوند لو لم يخونه لما حدت كل هذا.
و لو لم يخون وعده لما حذت كل هذا.
الجو يملئه التوتر حيت كل الذكريات تعاد
عادت الذكريات مجدداً لتحرقهم.
و عادت الذكريات تذكرهم بألمهم.
" انت خنتني ارلوند و خنت تقتي و جعلتني اكرهك"
مع قولها لهذا اقتربت منه تسدد له لكمة جعلته يتراجع للوراء بقوة.

Flash back :)

"ماريس ارجوك استمعي لحديت والدنا و توقفي عن عنادك"
تحدت نايت بترجي بينما يشد يديها و ينضر لها بنضرات لينة
" لا أحد لديه الحق أن يتدخل بحياتي لما سأستمع لحديته؟"
قضب نايت جبينه و أردف بأمل
" حسنا انا أعلم أن علاقة والدي بك ليست جيدة و هو ليس مقرب منك ولا تستمعي له لكن ماذا عني انا؟"
أبعدت يديه من يديها و قالت بشجاعة
" أخي أنت موافق و تعلم كل شيء انا احبه."
" تحبين من؟"
أتى صوت ماركوس من الخلف فإلتفتت ماريس و نايت ليجدوه يحمل اوراق في يده و قميصه الأبيض في يد اخرى
نهضت ماريس من مكانها و هتفت بهدوء بعد أن اقتربت منه و حضنته
" ابي اشتقت لك كتيرا"
بادلها ماركوس الحضن و رد عليها بملامح باردة
" و انا ايضا اشتقت لك"
ابتعدت عنه بتوتر و اقتربت تجلس مجدداً ليتقدم هو أيضا يصافح نايت و يجلس مقابلا لإبنته و نضر لها بهدوء
" ما الذي يجري هل تخفين شيء عني؟"
تنهد نايت و حمحم بتوتر تم قال
"ابي انت تعلمني بالفعل لا اخفي عنك شيء هناك شخص سيأتي في هذه الليلة يطلب يد ماريس للزواج و قد وافقت لأنها تحبه"
نضر ماركوس بإستغراب و رفع حاجبه له بصدمة
" متى و لما و من"
ابتلعت ماريس ريقها بتوتر تم قالت بصوت منخفض
" إنه ارلوند أبي "
مرت لحضات الصمت بينهم ينضر لأعين ابنته دون أن يرمش ولا يتحدت هي لا تستطيع تفسير نضارته، هل هو يخطط لقتلها ام دبحها ام رميها، من نضراته جعلتها ترتجف من الخوف هي تعلم أن والدها ليس لديه علاقة جيدة معها ليست مسألة أنها تهابه لكنها تموت رعب و هذا جعل عضامها ترتجف
قطع خوفها و توترها، صوت والدها البارد
" تمزحين؟"
أبعدت خصلات شعرها للخلف و أجابت بدون أن تنضر لاعينه
" ابي انا لا أمزح انا جادة انا احبه و هو وعدني أنه سيكون معي و يحبني و هذا يكفي"
نهض من مكانه و التفت تم قال ببرود
" أخبره نايت انني انتضره على الساعة السابعة مساء"
التفت و أكمل طريقه لتزفر أنفاسها براحة التفتت لتجد امها تقف بينما تنضر لها بإبتسامة
" هل تتوقعين أنه سيقبل؟"
هده ليست ابتسامة ام لإبنتها بل ابتسامة السخرية لسداجة ابنتها
" لا أهتم إن كان سيوافق ام لا "
و بقولها لهذا غادرت نهائيا من الحديقة يلحقها نايت بسرعة
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

-What made me turn to you.....? Where stories live. Discover now