لأنها مختلفة👥

0 0 0
                                    


زِد في غيابكَ أغلق الأبواب.. وعلى الرسائل لا ترد جوابا, لكن إذا يومًا طمعت لعودةٍ.. وظننت أن يهدي الحنين إيابا, سيكون أسوأ ما ظننت لأنني
سأقولُ لا أهلًا ولا تِرحابا !
من لم يزرنا والديار مُخيفة.. لا مرحبًا بِه و الدار آمنةُ .
ممكن ان أخبرك بشيء؟!
في النهاية ستتزوج بأنثى تجيد الطبخ ولا تجيد قراءة الكتب
أنثى عاديه عاديه جداً.. ستنتظرك في المطبخ لا على البلكونة.. ستتصل بك لتذكرك بأحتياجات المنزل وليس لسماع صوتك.. أنثى تحب الذهاب إلى بيت أهلها بقدر كرهها للشعر.. أنثى لا تعلم شيء عن أشياءك المفضله ولا يوم ميلادك ولا أجواءك.. ستفتش قميصك للتأكد من عدم وجود الأغراض قبل غسيله، بينما أنت ستفتش عن اي تفصيل مشترك بينها وبين الأنثى التي معك الان.
اعدك بأنها ستتعبك.،

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 05 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

1424هـحيث تعيش القصص. اكتشف الآن