♥♥♥♥♥

14 4 16
                                    

السلام عليكم أتمني تكون بخير و الحمد لله

كما قلت هذا الكلام الذي سوف أكتبه في عجالة إنه للإحتفال و المباركة لإخواننا في سوريا...

.
أولا.. أقدم لكم التهاني.. لقد فرحت و سعدة حقا.. شعرت و كأن بلدي هو الذي حدث فيه هذا....

الكلمات لا تعبر عن ما أريد أن أقول  لكن سوف أحاول..

اليوم 08 ديسمبر 2024..
هو يوم لن ينساه الشعب السوري.. و لا الشعوب العربية المسلمة أبدا...
فهذا اليوم.. هو الذي.. يظهر.. لنا أنه بالصبر و الثبات و العمل و الإجتهاد و الدعاء لله سبحانه و تعالي... يمكن أن نحقق ما كنا نظن أنه  مستحيل.. يوما ما...

الجدير بالذكر أنه هذا النصر.. لم يكن عبثا أو محض مصادفة.. فهذا النصر كان قد خطط له لمدة طويلة و كانوا فقط ينتظرون الوقت المناسبة...

نشكر الله أولا و أخيرا.. بفضله..تم تحرير إخواننا..
قلبي يخفق  فرحا...
لقد كبرةُ..( الله أكبر..) معهم...سجدة.لله شكرا..و دعوة لهم..و لجميع المسلمين...

نتمني أن يكون فتحا شاملا..لجميع المسلمين
و أهمهم إخواننا في فلسطين 🇵🇸
لا تنسوا الدعاء...و الثبات..
فهذا الوقت.. وقت صعبا... و هذا إختبار.. نسأل الله أن ننجح فيه...

.
..
.
.
.
.

أعلم كانت كلمات قليلة... لقد كنت أسرع... لكن ابشر. إن شاء الله.. سوف أقوم بفصول أكثر..
أشرح فيها.. مظاهر.. صبر هذا الشعب العظيم...
كما قلنا هذا لأخذ العبرة.. و لنعلم أنه مهما بدي الأمر صعبا.
. الله قادر.. علي كل.. شئ.. 

أحبك كثيراا يا اهل سوريا..
♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

أختكم.. تدعوا لكم.. و لك الشعوب..
أتمني.. تنتظروا.. إن كان يهمكم..
و شكرا.. للقراءة.. حتي إلم يكن.. طويلا.. المهم مفيد..

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 08 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سوريا البلد العظيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن