تدور أحداث قصتي عن سيلين الفتاة ذات الثامنة عشر سنة التي تتغير حياتها 180 درجة
الأب؛: سيلين دينيز أوغلو سوف تسافرين للندن و هذا آخر قرار
سيلين: لماذا ماذا فعلت والدي العزيز؟
الأب: ماذا فعلتي لم تفعلي شيئا إبنتي البريئة سوى تفجير المختبر و حلق شعر...
عاااااا البارت الأخير مفاجأة، بتمنى تكون عجبتكم الرواية و إستمتعتوا، و ها في نوت مهمة تحت إقرأوها Enjoy Start Selen, pov إستيقظت في الصباح بسبب اللعنة المسماة بالشمس، نهضت بكسل أفرك عيناي، نظرت حولي، تبا أين أنا اااااه أنا في غرفتي في منزلنا، لم أخبركم عندما علم أهلي أنا و زين بأننا سنتزوج قاموا بتفرقتنا كل في بيت مالعنتهم معنا، هيهيهي لو يعلموا أنني أقمت علاقة مع زين قبل الزواج سيشنقوني بسيرة الزواج "تبا اليوم عرسي أنا و زين"،قلتها بصراخ و أعين مفتوحة على وسعها، إستحممت سريعا ثم إرتديت ملابسي
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نزلت الدرج بسرعة، نظروا لي بالاسغراب الكل موجود، أبي، أمي، جان، و الفتيات نعم لاننا سنتجهز معا "مابكم ياجماعة اليوم زفافي و أنتم تجلسون و تأكلون" ردت عليي نازلي بحماقة "و ماذا تريديننا أن نفعل نرقص مثلا "،قالتها الحمقاء بسخرية وقفت أمي و كوبت وجهي بيديها و قبلت جبيني بحنان "عزيزتي لا داعي لتوتر حسنا ،ستأكلين الآن فطورك ثم نغادر حسنا"،قالتها نبع الحنان لتهدئتي اااه أمي أنت الوحيدة التي تفهمني أكملنا فطورنا ثم إتجهنا للمكان الذي سنقيم فيه الزفاف
Writer, pov لنذهب لرؤية ماذا يفعل الفارس المغوار أقصد زين إحزروا ماذا يفعل الآن نعم سيداتي و سادتي إنه نائم دخل الرفاق للغرفة و إندهشوا برؤيته نائم "قولوا أنكم تمزحون معي"،قالها كوراي بعدم تصديق إقترب منه ليام ثم هز كتفيه "هييي زين يا فتى إنهض" لارد "أيها الدب إنهض سوف تموت على يد سيلي اليوم"،قالها لوي بسخرية "زين اليوم زفافك أنت و سيلين إنهض"،قالها أمير بجدية مإن أكمل حديثه حتى نهض زين بفزع ثم هوووووب قبًل الارض الباردة إنفجر الرفاق بالضحك على شكله، إستوعب زين نفسه و نهض و قال بصدمة "اليوم الزفاف"،قالها بدهشة نظروا له بسخط "مرحبا بك في الواقع عزيزي"،قالها هاري بالاستخفاف إستحم زين سريعا، ثم أكل إفطاره و خرج هو و الشباب متوجهين لمكان الزفاف
.
Writer,pov تقف أمام المرآة تتأمل نفسها بالفستان الأبيض الذي زادها جمالا على جمالها
