كم قلبًا بالعشق فتنته، وكم خافقًا بالنار أشعلته !
أهواك يا قاتلي.
ربما لأني لا أجد في الهوى معينا، وربما لأني لا أُدرك للهروب سبيلًا !
أنت تقرأ
مكنون ذاتي
Poetryعِندما تَثُور مَشَّّاعِركُ و تَئَّن حُرُوفكُ، تَبَحثُ في جُلَّ الأرَجَاءِ عن مُلتَجأ لتضعها به؛ لِتُرُيح عَاتقِكَ الذي يَنُوءُ بحِملها ! لَكنّ - بِالنِسِبَة لِي - لَمْ تُمثَل ثَورَة المَشَاعِر و إِنِتفَاضة الأحَرفُ إلا حَياةً جَديدة. حَياةٌ تُهديها...
~عذابٌ مرير~
كم قلبًا بالعشق فتنته، وكم خافقًا بالنار أشعلته !
أهواك يا قاتلي.
ربما لأني لا أجد في الهوى معينا، وربما لأني لا أُدرك للهروب سبيلًا !