قصص ومعلومات عن الجن وجرائم قتل من واقع الحياه

اشباااح

. السيدة تشينيري – 1959

أثناء زيارة السيدة مابيل تشينيري لقبر والدتها عام 1959 قررت أن تلتقط صورة لزوجها وهو داخل سيارته هناك، لكن بعدما تم تحميض الصورة لم يكن السيد تشينيري وحده في السيارة حيث كان هناك انعكاس لسيدة عجوز ترتدي نظارة وتجلس في المقعد الخلفي، أكدت السيدة مايبل والعديد من أفراد أسرتها أن تلك السيدة ما هي إلا شبح والدتها.

. الميكانيكي التابع للبحرية البريطانية – 1919

أثناء التقاط إحدى الصور التذكارية التي تجمع طاقم العمل في كتيبة Daealus، وهي إحدى الكتائب البحرية التابعة للأسطول الملكي البريطاني،  ظهر انعكاس لوجه فتى يظهر بين الضباط في الصورة، تعرف الجميع على هذه الصورة وأكدوا أنها صورة فريدي جاكسون الذي كان يعمل ميكانيكياً لدى الأسطول. وكان فريدي لقي حتفه في حادث مؤسف حيث دهسته إحدى شفرات مروحية وهي تدور قبل يومين من التقاط الصورة، وكانت قد شيعت جنازته في صباح اليوم الذي التقطت فيه الصورة.

. سيدة في منطقة كوروبوري روك – أستراليا – 1959

التقطت هذه الصورة في منطقة كوروبوري روك في إقليم يسمى أليس سبرينغز بأستراليا عام 1959، ترجع شهرة هذه الصورة إلى أنها لا تعكس صورة الطبيعة وحدها، بل يظهر هناك شبح لشخص يقف بين الأشجار لكن لا أحد يعرف إلى أي شخص يعود هذا الشبح ولا حتى يعرف سبب ظهورها هناك تحديداً.

. مقبرة Bachelor’s Grove

في هذه الصورة يظهر شبح لسيدة تجلس وسط مقبرة Bachelor’s Grove في ضوء النهار، والمثير للدهشة في هذه الصورة هو أنها تم التقاطها في وضح النهار وليس ليلاً كما هو الحال في أغلب الصور الأخرى للأشباح، التقطت هذه الصورة ماري هاف باستخدام كاميرا خاصة تابعة لجمعية تبحث في أمر الأشباح Ghost Research Society في أغسطس عام 1991.

. شبح فتاة حريق ويم – 1995

هذه الصورة أُخذت لأحد المباني القديمة في مدينة ويم بإنكلترا عام 1995. ولكن ظهر في الصورة انعكاس لفتاة صغيرة تستند إلى حائط أحد أركان المبنى وتحيط بها ألسنة النيران والأدخنة بالرغم من إن المبنى في هذا الوقت لم يكن به أية أدخنة أو نيران، فسر البعض أن من بهذه الصورة شبح لفتاة تدعى جين شيرم وهي الفتاة التي تسببت في اندلاع حريق كبير أدى إلى حرق المدينة بأكملها عام 1677، كان ذلك في حادثة عندما أرادت الفتاة أن تشعل شمعة، منذ ذلك الحين أشيع بين الناس الاعتقاد أن شبح الفتاة ظل يسكن المكان لتظهر في أرجاء المبنى من حين إلى آخر.