بالبداية
الي حصل لها جفاف عاطفي تاتي هنا.
الي عايزة تبكي هنا.
ولي عندها الاثنين زيي تجي ورايا حنروح ننتحر
ماشي يلا على بركة الله
🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛🔛
رفعت سراب عينيها لتساله و لكن ما ان رات نضراته حتى ابتلعت كلماتها و هي تغرق بضلام تلك الزمردتين
ابتلعت ريقها محاولة كبح جماح افكارها المنحرفة التي تحثها حاليا على تقبيله رغم انها لا تعرف شيئا عن الموضوع سوى وضع شفتيها على خاصته
حينها كان عمر يمرر اصابعه على وجنتها الى رقبتها ببطئ مثير يراقب حركاتها افعالها ردات فعلها يريدها ان تثار كما يفعل هو عليها يريدها ان تطالب هي برجولته يريدها ان تكون انثى حارة بفراشه يريدها ان تنزع خجلها معه ....يريدها ان تكون تلك الانثى المتحررة بداخلها
اقتربت انامله من بداية نهديها جاعلا من تنفسها يثقل و لم تعد تشعر بقدميها اللتان اصبحتا كالهلام و كادت ان تسقط لولا امساك عمر لها بقوة من خصرها
لم يتوقف عمر على اثارتها حيث اعاد تمرير انامله على بداية نهديها الى رقبتها بحركات صعودا و نزولا
امسكت سراب عمر من كتفه و بدون اي ارادة منها اقتربت منه واضعة شفتيها على خاصته حينها فقط ابتسم عمر الذي وصل لاول اهدافه فرفعها من خصرها لتتشبث بكلتا يديها برقبته و امسك هو بمؤخرة رقبتها بيده الاخرى لم يتعمق بقبلته ...
فقط ترك شفتيه على خاصتها لمدة من الوقتاحتنقت سراب لذلك ارادته ان يتعمق ان يعلمها كيف يكون العشق كيف يكون الحب بين احضان حبيبها و عشيقها و زوجها اما وهو فاراد اخراجها من هذا الحياء لذلك رغم اثارته الكبيرة فعليه أن يفقدها شعورها ويجذبها للإندماج معه اولا ومشاركته ومبادلته نشوته و نسيان نفسها ومشاركته قمة الإستمتاع ثانيا فهو يعلم بانها ابدا لن تبادله الحب الا اذا جعلها
تخرج عن حيائها و خجلها معه و معه فقطوهذا ما حدث حين عضت سراب شفت عمر السفلى حينها جذبها اليه اكثر مستمتعا معها بقبلة فرنسية امتص بداية شفتها العليا لدقائق اما سراب فاكتفت بهمهماتها التي زادت من شغف عمر فاسرع بالتقاء لسانه مع خاصتها بشكل مثير جداً فلحس وشفط لسانها تطعم طعمه والذي يشبه طعم الشهد والعسل المصفى هنا عرف ان امراته ليست كغيرها رائحتها كرائحة الطبيعة الخصبة و طعمها طعم خارج عن الكون عسلها بطعم البرائة المعتقة وهي له وحده رجلها الاول و الاخير معلمها و كل شيئ لها
أنت تقرأ
عشق بين القضبان (الرواية الأولى من سلسلة عشق متمرد)
Romanceالتقيا بظروف عادية كان الرئيس و كانت المرؤوسة هو احب هدوئها جمالها رقتها و كل ما بها لم يعرف ان خلف الهدوء عواصف و خلف الابتسامة انكسارات هي اعجبت به احترامه لها تصرفاته و سلاسته لم تفكر به كرجل لطالما كان صديق كسرت ابواب قلبها و بنت مكانها جدرا...