قرر واثق ان يتصل بلبنى ليخبر ها انه قرر ان
يعجل بالزواج قبل ان يتهور حارث بعمل اخر وافقت على قراره تبسم ثم قال لها غد ا ابعث لك سياره اتبعي ما يوجهونك اليه تبسمت عرفت انه سيفاجها بشيئ اجابت نعم قال حسنا احضري ملابسك نحن سنسافر لمدة شهر في اليوم الثاني تجهزت لبنى واستقلت السياره وصلت الى المر سى حيث كان ينتضرها هناك بحار ارشدها للمركب صعدت وتحرك المركب وصل الى احدى الجزر الصغيره وهناك شاهدت منضر رائع الشموع تملا الجزيره وعلى الساحل طاو لمليئه اطعمه تحبها لبنى ويوجد ممر مليئ بالشموع يؤدي كوخ صغير بستا ئر بيضاء
منضر لم تحلم به قالت في نفسها كم اعشقك يا واثق لاينقص المكان سوى انت انتبهت لصوت المركب
وهو يغادر راحت تتمشى بالمكان علها تجد واثق ،،،،خرج اليها من باب الكوخ يرتدي قميصا ابيض فضفاض يكشف عن .صدره عطره يملا المكان ما ان راته ن حتى وضعت يدها على فمها وصرخت انه حارث ركضت الى الساحل ارادت ان ترمي بنفسها الماء تبعها وامسك بها قال لها اصمتي و. الاقتلتك صرخت اين واثق ماذا فعلت به تركها وجلس عند الطاوله يرمقها بنضرات لا تفهمها قال ا سترخي واخبرك بكل ماحصل دخلت في نوبة غضب راحت تبكي تصرخ الى ان تعبت وهو ينضر اليها ويتمتم
ليت هذا الحب كله لي سيكون لي يوما اقتربت من الطاوله جلست امامه.
قالت اخبرني اين واثق وضع يديه على خده متكا للطاوله وهو ينضر اليها قال كم تحبينه فتحت عينيها الحمراوين ونضرت اليه قالت وهي تشهق انه قدري الجميل ان غاب اعود الى الاطلال لاموت هناك جذب نفسا عميقا تاد ان يطفي نار غيرته تصنع الهدوء
أنت تقرأ
ساقه القدر
Horrorهي يتيمه فى اقصى القرى النائيه ليس لديها ماوى لبنى ذات السبعة عشر عاما تحت وصاية عمها المتجبر ،، هوه ذالك الشاب ذو الثراء الفاحش والشباب المتقد بالوسامه والعنفوان فائق ذو السادسه والعشرين ابن المدن الكبيره والسفر الدائم