《وكنتُ قد اخطأت بين الرصاصة وعيناكِ》
أفاتار اسم طبيعي للغاية يمر على السامع وكأن شيء لم يكن اعني كان يمر ! عندما ولد كان يمر بشكل طبيعي كأي اسم عادي قد سمى . المأساءة التي شهدتها هذة المملكة لم تكن طبيعية في السابق كان للكل عبيد الكل مجانين او لا قيمة لهم نسائهم قد طغها العهر ورجالها قد تندست بالغباء الصاعق لكن عندما تولت السنين من ملك الى ملك ومن امير الى امير ها هو افاتار يقف فوق اعلى قمة بالمملكة اجمع الا وهي شرفته التي تطل على المملكة بأسرها كان يستطيع رؤية كل شجرة بها كل حركة لذة رؤيته لهم كانت عميقة ، ساحرة ، جذابة ، نرجسية ، طاغية ، متسلطة ، لعينة و ساحقة لكل انش قد تواجد اسفل قدميه هذة اللحظة . دخان سجائره الذي تعلق بسقف الشرفة كان مثير كيف يتطاير ويهبُ من حوله يحاول لالتصاق بكتفيه شفتيه التي التقطتت تلك السجائرة وعيناه التي مازالت متسلطة على اي حركة قد تحدث بهذة اللحظة. لحيته التي تعلقت بها تلك الرائحة المخلوطة بعطره الرجولي الحاد الذي يجعل اي انثى تلتفت اليه بل تركع لا بل تجعل من نفسها عارضة بل تكون في سريره لا لا بل ان تكون عبدته ! ابعد تلك السجائرة عن شفتيه يحدق بذالك التفرس بين انحاء المملكة ان يكون امير شيء غبي للغاية ان ينافسه اخاه الاصغر وابن عمه لاكبر وحتى عمه في الحكم شيء يجعل من شراينه تتفكك ليس للضعف تباً ما معنى هذة الكلمة في قاموسه! لا بل للذة قتلهم جميعاً ودفنهم في قبر واحد محتضنين بعضهم البعض المشهد هذا فقط جعل من شفتيه تتحرك بتلك الطريقة المشبعة بلذة رجل ك افاتار لو كان لكان جعل من نفسه تمثال عريق نافس الجميع لجماله الرجولي لطغيانه لفساد عقله الذيذ المشبع بالافكار الرائعة التي لن تمر على المملكة بأكملها مرور الكرام لكن هو لا يفعل هو حتى لا ينظر بتلك المرآة اللعينة لقد حدق بنفسه عندما كان صغير مرة واحدة وبعدها لم يستعمل أي مرآة كانت. جماله كانت كلمات النساء تصفه بإله لا بل بآية ملكية قد امتزجت بشيطان مسخ حد اللعنة . فكه الحاد الذي تحرك وهو يبتسم تلك لابتسامة فقط لتذكر ماهو اليوم وماسيحدث اليوم المملكة قد امتزجت بلاصوات والفوضة انهم يتجهزون بل يفعلون كما لو كان ملك سيأتي اليهم وبالفعل سيأتي ملك المملكة الجنوبية اليهم لهذة الليلة . اغمض عيناه السوداء ك سود ليل عميق قد اقتحم بالمعاصي بالفساد بالجمال لا بل بالوحة إلهية قد صنعت لعيناه فقط لا عينان ك عيناه بكل المملكة الكثيرُ من العيون السود قد ترونهم بالمملكة هذة والزرق والخضر والبنفسج لكن عيناه السوداء كانت نادرة لدرجة جعلت عيناه مثال للجمال في كل الممالك المقابلة والمجاورة والتي في مناطق اخرى ايضاً. ما جعل عيناه بهذا الجمال او ما زادهم جمال كانت رموشه الكثيفة التي تجعلُ كل رموش الصناعية قمامة لا اكثر تلك الروموش السوداء المغضية بالكامل والتي زينهم حاجب قد امتاز برسمه تباً حتى كلمة آية من الجمال كانت قليلة بحق جماله وطغيانه.
أنت تقرأ
أفاتار Sins lover
Romanceلذة رؤيته لهم كانت عميقة ، ساحرة ، جذابة ، نرجسية ، طاغية ، متسلطة ، لعينة و ساحقة لكل انش قد تواجد اسفل قدميه هذة اللحظة . دخان سجائره الذي تعلق بسقف الشرفة كان مثير كيف يتطاير ويهبُ من حوله يحاول لالتصاق بكتفيه شفتيه التي التقطتت تلك السجائرة وعين...