رَجاءاً تُفاعلو بين الفقرات وبالبارتات اللي قبل هالبارت النهاية قربت
بس ٤ بارتات وانهيها♥️♥️"أنرتَ المَقهى بِزيارتِك فَتشرَفت بِقدومِك يا سَيدي
وودت لو أن أقبِل كُل أثار خَطواتتِك على الأَرض
فـ يا مولاي وَمَلكي ومعشوقي فَقد عَشِقتُك بِكُل ما أوتيتَ مِن قوة
أحببتُك فَـ إلى مَتى سَتظَل خَطيئتي حَبيسةً بينَ جُدرانِ قَلبي
غَريقةً بَين طَياتِ ألمَي؟
أَ عَليّ أن أَقول لَك عن خطيئتي المُحرمة وأن تُشارِكني ذلِك الأثم؟
ومَاذا سيحدُث بِتلك التَي تتوسط أيسَر قَفصك؟
أتحُبها كَثيراً كما أنا أحبُك؟
كَلا يا سيدي فَحُبي لَك تَخطى المَعقول
تقدمت مِني بأبتسامَةٍ ذابِلة لأجيبك
"مابِها شَمسي مُنطفئة؟"
لِتخفض رأسك بخجَل وتِلك السُحب الوَردية إتخذَت وَجنتاك مَوضعاً لَها
أمسكتُ بتِلك الكَفّان الرَقيقتان لِترفع رأسك مُتفاجئٌ مِن فِعلتي الجَريئة
"أَرِح قَلـبي وأخبِرنَي هَل تتَوسط تِلك الفَتاة أيسر صَدركَ"
"إيميليا؟؟أتقصد أيميليا؟"
سألتني لأومئ لك لِتنفَجر ضَاحُكاً بقوة
تَجاهلتُ سؤالي وَرحت أتأمل تَرنيمتك العَذبة التَي تحويها سِلسِلة ضَحِكاتِك بصوتك العَذِب
"إنها شَقيقَتي"
أجبتني وَما لَبثت أن أبتسم لَأحتَضنك وَجَمُد جِسمك وَسكنت حَركتك
لألحظ تهوري بِفعلتي ولكن لا تَلُمني فَتلك الكَلِمتان كَما لو كانت مُعجزة سعيدة حَلّت على قَلبي
إذاً هُنالِك فُرصة لِي بأن أَجعلك مُلكٌ لَي
يا جيون تايهيونغ؟
"لِماذا فَرحت هكذا عِندما عَلمت إنها شَقيقتي"
لأدنو مِنك مُحاذياً أُذنَك
"الثُلاثاء،على حافَة تِلك الهَضبة الخَضراء
عِندما تَغيب الشَمس،أستَنتَظِرُني هناك كَي تَعلم؟"
أنهيت كلامي الهامس بِصوتي الأبح
لِأرفع رأسي لَك وأراك مُتخدِراً عَلى أثر نبرتَي
قهقهت بِخفة عَلى لَطافَتِك يا شَمسي
أجل قَررت إخبارَك تعبت مِن كِتماني لِحُبي المُحرم..في تِلك اللحظة خِفت كَثيراً وَلأول مرة أخاف مِن قَول شيءٍ
إنتظرنَي يا أشقَر.
"حَسنا جونغكوك،سأنتظِرُك"
قُلتها لتذهب لِتلك الطاولة وتَبدأ سلسلة تأملاتي~.
1948/12/7 -يَوم الجُمعة
-
:الصَفحة السابِعة مِن مُذكرة المُتوفى جيون جونغكوك:-----
النهاية قَريبة ♥️♥️
بِما إنها رواية قصيرة وكل يوم انشر أكثر من بارت
عشان ان شاء الله يمكن ابدي برواية ثانية عشان اتدرب واطور من نفسي بالسرد والكِتابة
تَقريباً بسوي هالرواية 11 بارت لاني من الاساس مخططة إني اسويها قصيرة♥️♥️
𝐈𝐋𝐘🌈
أنت تقرأ
𝘛𝘏𝘌 𝘚𝘐𝘕/ألخَطيئة
Teen Fictionاحتضنت نفسي بأناملي البارده ورغم ذَلك لم اكفَ عن الارتجاف كيف لَك ان تَرحل ازلاً كيف لي ان لا اسمَع صوتكَ و أن أُقبل باطِن يدكَ الدافئ ان أشُمك دهراً ولا اشبَـع وبلا سَبب يا سَيد الأسبابِ احببتُك احببتُك حدَ الاِستغناءْ عنَ الجميَع فَرحلت وترَك...