سمعت مقولة يوما ما تقول في عينيك ستار.خلف الستار خزنة .في الخزنة علبة و داخل العلبة شفرة.يعني أن في الحياة يوجد حزين و يوجد سعيد ليس بينهم فرق سوى أن شخصا أظهر حزنه و الأخر اخفاه و مثل السعادة .في أعين الجميع ذلك الستار , الخزنة و العلبة لكن ليس دائما نفس الشفرة فكل شخص و حزنه و كل شخص و ألمه هناك من استطاع السيطرة ة اخر فقد نفسه . هل يا ترى نحن في عالم بريئ .طبعا لا نحن في عالم خبيث لكن ما السبب السبب هو "نحن"
هل في كل القلوب طيبة ؟؟؟
هل يفرح الجميع بفرح الاخرين ؟؟؟
طبعا لا لأنها لو كانت بهذا الشكل بدون خبث و لؤم و جشع كنا في عالم افضل .فلما الحزن و التعب على ما لا يساعدك عند بقاءك وحيدا في قبرك
كله سينتهي الحزن الألم الجشع نجد نفسنا في النهاية نعم إنها النهاية ولا مفر
أحبو الدنيا تحببكم فكما لا ينتظر الناس معروفك دوت معروفهم لا فلا تنتظر معروف الدنيابدون مقابل و بدون جهد لا يوجد فرح
و شكرا
أنت تقرأ
ليست إلا بداية البداية " الجزء الثاني"🏛️
Romanceالجزء الثاني لقصة المكتوب (من لم يقرأ لا يفهم )ابناء ابطالنا السابقين اتوا بقوى لاستكمال قصة ابائهم هل سيكون حزن هل سيكون الم او فرح من سينجح و يفوز بهذه المرحلة هل القصص المخبئة ستظهر كيف هم ابنائهم ميليسا خليفة نور على كرسي مكافحة المافيا و نورسين...