.
.
.
بينما ان نظرات وعينين بحر تتأمل السماء وترا الكثير من الغيوم ولكن قلبها اراد ذلك الغيم الوحيد المستمع لها الذي لم تستطع ان تصبح مثله ان تسافر وترحل كما يفعل غيم وفي ذلك اليوم بتاريخ 2/16 ميلادي عاد غيم ليسأل غيم عن امر اراد اجابته ولكنه فقد ان هناك من قد يجيبه في ذلك الوقت وتلك اللحظة نطقت بحر الكتومة البارده بأجابتها له فصعق مصدوما هل هناك من يستمع لي ؟ لترد بحر نعم انا استمع وهنا تكون المره الاولى التي ينظر فيها غيم للاسفل ليغرم بجمالها ولمعانها ..
.
.
.