ايوب شاف ف لطيفة لي هي الاخرى تتشوف فيه و كتحاول تعرف رااسهاا
من ساسهااا كضور راسها
فالبيت بشوياا حيت كتحس بيه كيف البيضةة شويا ويتهرس...
نطقات بصوت يكااد يسمع
"فين انا "
ايوب جر الكرسي و سااارح.
فيها يلاه ايگلس حس بيهاا تقصحات شااف يدو و بانو ليه شي خصلات من شعرها تخشااو فخاتم لي فصبعو
دغيا زولهم...
"سمحي ليا"
لطيفة مجاوبااتوش...وسكتات
مخليااه هو الاخر ساكت
معارف ميقول .. كيشوف فيها
وساكت حس بصوت تيليفون
جبدو من جيبو و طفاه ..
ورجع شاف فيهاا
"كي بقيتي؟"
لطيفة هزات راسها باه
"حمد لله واخا نعرف فين انا وشنو وقع ليا؟"
ايوب هز راسو باه ومسح على راسو
"نتي دابا فكلينيك صرحة انا فصباح كنت غادي لخدمة تا خرجتي ليا من جنب طريق كنتي كتجري عييت منكلاكصوني عليك ولكن موقفتيش للاسف ضربتك بلوطو ديالي"
ليطفة شافت فيه و هي ذكر مختار...لي كان باغي يتعدا
عليها بلا متحس بدات تتبكي
اما ايوب تخلع صحاب ليه...
وواش على الحادثةة
"عفاك بركة من بكاا عفاك شووفي راه نخلصك و نعوضك غير بلا بكى"
لطيفة عااد مزادت فبكاهاا
وتتنخصص..
."سمح لياا حيت عدبتك معايا"
ايوب:
"كيفاش؟ واش مكتبكيش على حادث؟"
لطيفة كدير ليه براسها لا
"لا نت بالعكس عاونتيني كون كان شي واحد كان ايخليني مليوحة فنص طريق "
ايوب هز راسو باه
"ماشي مشكل هانيةة"
لطيفة بدا الحزن على محياها
ايوب لحظ هدشي
"نتي بيخير؟"
شافت فيه وبتاسمات
"اه حمد لله"
هز راسو باه وسكت ..يلاه ايدوي حس بتيليفون
مرة خرى كيصوني ..
وقف ودوز الابيل
وتم غادي خاارج
"الو زهرة"
