هايي
البارت لطيف لذلك الاغنيه لطيفه.
استمتعوا.
________
"حقاً" سأل بعدم تصديق فوالدته بخير ، تنهد براحه ليقترب اكثر واضع قُبله على شفتين الغُرابي الذي تحمس وقال ايضاً.
"وهي ستستيقظ غداً صباحاً" نطقها قاصداً ان يُقبل اشقره مرةً اخرى وبالفعل فعلها ليبتسم الغُرابي ببلاهه عند شعوره بأن حبيبه يفهمه بسهوله.
"إن بقيتما تُقبلان بعضكما سيأتي الليل" قال جيمين بملل مُصطنع فهو سعيد لأجلهما كثيراً.
"هياً لنذهب ليس الى المنزل فأنا سأذهب بِك لمكان اخر دون القصير" قالها الغُرابي ليضحك حبيبه بهدوء وجيمين وسع عيناه بحقد من وقاحة الأخر.
"لماذا تذهبان من دوني حتى؟" سأل جيمين واتجه الى السياره ويصعد بِها ليلحقَ به الأحباء.
"لأنه موعد فقط لي انا وعشيقي ليس لك شأن به" نطقها الغُرابي بكل برود وفتح باب مقعد حبيبه ليركب واتجه هو الى مقعده.
"إن كان موعد فلا بأس ايها السائق" نطقها جيمين ليحرك الأشقر رأسه بلا امل منهما.
_________
"جونغكوك سأقع" نطقها الأشقر بخوف فهو لا يرى بسبب مَ يُغطي بندقيتاه بغطاء وضعه له الذي يتمسك بيديه داله الى مكانهما.
"وصلنا" نطقها الغُرابي وكأنها اغنيه ويخلع م يُغطي حبيبه ، يكاد ثغره يقع ارضاً إنبهاراً بما يراه.
فهو يرى الأن اشجار الكرز المُسميه بـ(ساكورا) بينما اسفلها و تتوسطها طاوله عليها نبيذ نوعان احدهما ابيض والأخر احمر.
وبدى له بأن حبيبه حجز المكان لاجله فلا يوجد اي بشري حولهما.
"واهه جون" نطقها ليتحرك الى الأمام قليلاً مُستكشفاً بقية المكان ، إنبهاره وردة فعله جعلت من المُغرم خلفه يبتسم بسعاده فهو جعل اشقره سعيد و ذلك مَ كان يطمح إليه.
تقدم الغُرابي ليمسك يد حبيبه والتفت اليه ليصدمه الغُرابي عندما اخذ شفاهه يُقبله ويمتص شفتيه بهدوء.
وسريعاً م هبطت اجفانهما ليحاوط الأشقر عُنق الذي وضع يديه على خاصرته مُقربهُ اكثر.
بادله الأشقر بذات الشغف والحُب.
دقائق معدوده وفصلاها مُلتقطين انفاسهما المُبعثره ، ابتسما بخفه لينطق الغُرابي.
"فعلت ذلك لكي أبين لك بأنني سأكون معك دائماً ، وسأعوضك عزيزي بِكُل دمعة ذرفتها سأجعلك تذرفها سعيداً ليس حزيناً ،
أنت تقرأ
مُجرد أطفال|𝑉𝐾|.
Romance[مُكتمله] ~~ وبلحظه مِن لحظات طفولته يجد كيم تايهيونغ نفسه واقعاً بالحب مع حفيد خالته جيون جونغكوك. . "ليس من الخطأ إني وقعت بحبه ، الخطأ أن تبعدينني عنه". . "ارجوك بادلني". {جميع الروايه واحداثها وفكرتها من حقوقي ولا تمد بصله لأي روايه اخرى وان حدث...
