أخيرًا البارت الأخير نزل
بموووتت مو جاهزبارت طويييل برعاية مومنتات نامجين
جهزوا أنفسكم..أتمنىٰ بما أن هذا البارت الأخير يكون أكثر بارت عليه تفاعل..أتمنىٰ
.
🦋
.ڤوت&كومنت&قراءه ممتعة..
..🌟..
________________________
فتحتُ عيناي ببطئٍ لأجعد ملامحي بسبب الضوءِ الذي أخترقَ ناظراي..
أستندتُ علىٰ يداي أعتدلُ بجلستي لأشعرَ بدوارٍ فضيع وكُتله سوداويه أعتلت عيناي ثواني وذهبت لأتنهد بثقل..
نظَرتُ للمكانِ بتفحصٍ ولأنظر ليدي التي غُرست بها أبرةٌ موصله بأنبوبٍ بلاستيكي يبعثُ ذلكَ السائل المُغذي..
ألتفتُ للجهةِ اليُمنىٰ حين سَمعتُ شخيرًا جعلني أجفل..
أبتسمتُ بخفةٍ لهيئتهِ النائمه لأعاودَ النظرَ ليدي أفصلُ الأبرةَ من يدي بُغيةَ الذهابِ للحمام..
أشعرُ أن مثانتي علىٰ وشكِ الأنفجار..خطوتُ بقدماي ذاهبًا للحمامِ لأرفعَ لباسَ المرضىٰ أقضي حاجتي..
أنزلتهُ لأنتفضَ بمكاني مصدومًا للواقفِ المُتكئ علىٰ يسارِ الباب ضامًا يداهُ ناحية صدرهِ يُصفِرُ بأعجاب..
لتعتلي ملامحي الصدمة مُجددًا حين تقدمَ نحوي جارًا بي ناحية صدرهِ يطوقُ يداهُ حولي حتىٰ أنني لم أستطع مبادلتهُ بسبب أحكام ذراعاه..
"هل أنتَ بخير؟"
سألَ بينما ينظُرُ لعيناي واضعًا كفيهِ علىٰ وجنتاي لأومئَ لهُ بخفه..
ليتنهد هو براحةٍ قبل أن يُلصق شفتيهِ بخاصتي أحسستُ بعقدٍ تنعقدُ بمعدتي وقد أصبحَ شعورًا مُحببًا بالنسبةِ لي..
أخذ يمتصُ سفليتي بلطفٍ شديد جعلَ مِن جسدي يتقشعر..
أبتعدَ ساحبًا أياي من معصمي ناحية ذلك السرير
أينوي فعلها هُنا ؟!..أفكاري المنحطه تبخرت حينَ أستلقىٰ علىٰ السريرِ جاذبًا جسدي نحوه يريدُ مني الأستلقاءَ بجانبهِ..
أنهُ دافئٌ حقًا..
دائمًا مايبعثُ لي الدفئ لأشعرَ بالطمأنينةِ والأمان بجانبه..قلبتُ جسدي ليقابل وجهي خاصتهُ
يدهُ بدأت تتسللُ لتعبثَ بخُصلِ شعري..
يُمسدهُ بطريقةٍ تُشعرني بالنعاس.
حدقتُ بعينيهِ اللامعتين لأرفعَ يدي أضعُها علىٰ خدهِ أداعبُهُ بأبهامي لأتوقف مكان تلكَ الغمازه..
لأتذكر ماقلتهُ وماوعدتُ نفسي به لأردف بصوتٍ هادئ..
"نامجون"
هو همهم بصوتٍ ثخين مُريح
لأردفَ بدوري رُغمَ مَشاعري الفائضه.."أرفع رأسكَ قليلًا..ولا تسألني لِمَ همم؟"
أومئ لي ليرفع رأسهُ بتثاقلٍ لأقترب منهُ جاعلًا مِن أنفاسي تضربُ رقبتهُ للحظات.."أبتسم.."
قلتُ ليجعد ملامحهُ بريبه لأقول بتذمرٍ لطيف"لا تقلق هيا.."
هو أبتسم قبل أن أنهي ماقلته حتىٰ..لأرفعَ جسدي أنا الأخر لأدنو ناحية وجنتهِ أقبلُ خدهُ بلطف..
لقد كان ناعمًا..
أقسمُ أنني لن أملَّ أبدًا
من ملمسُها الطري..شعرتُ بيديهِ تُبعدُني عنه..
فتحتُ عيناي بغضبٍ طفيف..
هو يبعدني عن نعيمي !لأتفاجئ عندما أعتلاني بجسدهِ الضخم
لأحبس أنفاسي عندما أقتربَ بشكلٍ مُخيف أمام وجهي..ينظُرُ لعيني اليمنىٰ تاره واليسرىٰ تارةً أخرىٰ
ويعيدُ ذلكَ لفتره ليست بطويلههي ثواني فقط
لأشعرُ بشفتيه علىٰ خاصتي..بدأ بتقبيلي بلطف
وبدونِ شعورٍ وجدتُ نفسي أبادلهُ بذات الثانيه..كان شعورًا جميلًا لا أستطيعُ وصفه ولو وصفتهُ أخشىٰ مِن أن يخونني التعبير لذا سأبقىٰ صامتًا أفضل..
يدي تسللت أسفل رقبتهِ تجذبهُ نحوي أكثر
شعرتُ بأبتسامهُ أرتسمت..ليبتعدَ عني مُلصقًا جبينهُ بخاصتي قائلًا بعدَ أن تنهد زافرًا بإنتشاء..
"نُكملُ لاحقًا..نحنُ بالمشفىٰ عزيزي ولكن أن لم تُمانع فلا بأسَ بأعتلائكَ هنا"
أنهىٰ كلماته غامزًا يبتسمُ أبتسامه صغيره..
ولأولِ مرةٍ أشعرُ بنشوةٍ بمثلِ هذه
لقد كان الأمرُ مليئًا بالمشاعرِ المُختلطه..ظلالٌ ورديه أعتلت وجنتاي وشعوري بحرارةٍ تلفحُ أذناي..
لأردف بأرتباكٍ يُصاحبهُ التوتر"م..ماذا تقصد..هااه لا بالتأكيد ليسَ هُنا لا أريدُ م.من أحدٍ أن يستمعَ لتأ.."