-The end-

1.1K 75 282
                                    

أخيرًا البارت الأخير نزل
بموووتت مو جاهز

بارت طويييل برعاية مومنتات نامجين
جهزوا أنفسكم..

أتمنىٰ بما أن هذا البارت الأخير يكون أكثر بارت عليه تفاعل..أتمنىٰ
.
🦋
.

ڤوت&كومنت&قراءه ممتعة..

..🌟..

________________________

فتحتُ عيناي ببطئٍ لأجعد ملامحي بسبب الضوءِ الذي أخترقَ ناظراي..

أستندتُ علىٰ يداي أعتدلُ بجلستي لأشعرَ بدوارٍ فضيع وكُتله سوداويه أعتلت عيناي ثواني وذهبت لأتنهد بثقل..

نظَرتُ للمكانِ بتفحصٍ ولأنظر ليدي التي غُرست بها أبرةٌ موصله بأنبوبٍ بلاستيكي يبعثُ ذلكَ السائل المُغذي..

ألتفتُ للجهةِ اليُمنىٰ حين سَمعتُ شخيرًا جعلني أجفل..

أبتسمتُ بخفةٍ لهيئتهِ النائمه لأعاودَ النظرَ ليدي أفصلُ الأبرةَ من يدي بُغيةَ الذهابِ للحمام..
أشعرُ أن مثانتي علىٰ وشكِ الأنفجار..

خطوتُ بقدماي ذاهبًا للحمامِ لأرفعَ لباسَ المرضىٰ أقضي حاجتي..

أنزلتهُ لأنتفضَ بمكاني مصدومًا للواقفِ المُتكئ علىٰ يسارِ الباب ضامًا يداهُ ناحية صدرهِ يُصفِرُ بأعجاب..

لتعتلي ملامحي الصدمة مُجددًا حين تقدمَ نحوي جارًا بي ناحية صدرهِ يطوقُ يداهُ حولي حتىٰ أنني لم أستطع مبادلتهُ بسبب أحكام ذراعاه..

"هل أنتَ بخير؟"

سألَ بينما ينظُرُ لعيناي واضعًا كفيهِ علىٰ وجنتاي لأومئَ لهُ بخفه..

ليتنهد هو براحةٍ قبل أن يُلصق شفتيهِ بخاصتي أحسستُ بعقدٍ تنعقدُ بمعدتي وقد أصبحَ شعورًا مُحببًا بالنسبةِ لي..

أخذ يمتصُ سفليتي بلطفٍ شديد جعلَ مِن جسدي يتقشعر..

أبتعدَ ساحبًا أياي من معصمي ناحية ذلك السرير
أينوي فعلها هُنا ؟!..

أفكاري المنحطه تبخرت حينَ أستلقىٰ علىٰ السريرِ جاذبًا جسدي نحوه يريدُ مني الأستلقاءَ بجانبهِ..

أنهُ دافئٌ حقًا..
دائمًا مايبعثُ لي الدفئ لأشعرَ بالطمأنينةِ والأمان بجانبه..

قلبتُ جسدي ليقابل وجهي خاصتهُ
يدهُ بدأت تتسللُ لتعبثَ بخُصلِ شعري..
يُمسدهُ بطريقةٍ تُشعرني بالنعاس.

طائرةٌ ورقيَّه||N.J ✔︎حيث تعيش القصص. اكتشف الآن