21
الموسم الثانى
الجزء الثامن عشر
شطرنج
لاعب الشطرنج يجب ان يكون قادر على السيطره على رقعة الشطرنج و حركة كل قطعه على تلك الرقعه ويحركها بحذر ويعلم جيداً المخاطر التى تتعرض لها كل قطعه .. فى الحياه بعض الاشخاص تكون قادره على التعامل كلاعب الشطرنج
-سلام عليكم
*وعليكم السلام يا محمد
-انتى لسه قلبه وشك وزعلانه يا سمر
*لا مفيش حاجه
-على فكره الدكتور كلمنى
*قالك ايه
-بيقولى أن الانسداد الموجود فى قناة فالوب الاشاعات بتقول انه ممكن علاجه واننا هنمشى على علاج شويه لو مجيش نتيجه هنعمل عمليه بسيطه نوسع بيها القناه وبعد كده هيكون الحمل سهل ان شاء الله
*أنت بتتكلم جد ولا بتضحك عليه
-هضحك عليكى ليه
*قامت سمر وأحتضنت محمد وهى تبكى وتقول .. أنا بحبك أوى يا محمد
-وانا بحبك يا سمر ومقدرش أستغنى عنك أو أعيش من غيرك
*طيب أحضرلك العشا
-لا انا أتعشيت بره .. بس ممكن نعمل حاجه تانيه
*نعمل أيه يعنى
*نشغل الجهاز
-هههههه ماشى الجهاز ده هيودينا فى داهيه
دخل محمد وسمر إلى غرفة النوم وبدأ محمد فى تشغيل الجهاز .. أضاء الجهاز
.... أهلاً بكم فى ممارسه جديده .....
ضغط محمد على زر التالى فى الجهاز
....اليوم عليكم تغيير مكان الممارسه سوف تقومون بالممارسة داخل المصعد .....
-ودى هنعملها ازاى دى أيه العبط الى فى طلبات الجهاز ده
*أحنا قولنا هنفذ كل الى هيقوله الجهاز
-انتى لسه متحمسه
*ههههه هو هيودينا فى داهيه صحيح بس خلى الممارسه مختلفه بنا ويمكن كمان قربنا من بعض أكتر
-طيب هنعمل أيه
*ولا حاجه هلبس ونخرج انا وانت ندخل الاسانسير وبعدين نقف فى أى دور وندوس استوب وكده كده الوقت متأخر يعنى لا حد هينزل ولا حد هيطلع دلوقت
-لو حد حس بينا هيبقى شكلنا وحش
*هتبقى تجربه مختلفه
-طيب ألبسى
أرتدت سمر ملابسها وخرجت مع محمد الذى كان كان مرتدى ملابسه مسبقاً تسللا فى هدوء وقاموا بطلب المصعد ثم دخلوا اليه وقام محمد بالضغط على احد ازرار المصعد ليصعد لأعلى وعندما بدأ المصعد فى الصعود ضغط على زر التوقف فتوقف المصعد بين طابقين
وقفت سمر امام محمد ثم نزلت على ركبتيها وفكت بنطال محمد وانزلته لأسفل ثم أستخدمت فمها لعمل بلوجوب .. كان محمد يشعر بلذه ولكنه كان يشعر بإحساس من القلق كان يعشر كأنه طالب ثانوى يخطف من العمر بعض الملذات .. الغريب أن شعور محمد زاد من احساسه بالاثاره أكثر وأكثر ... استمرت سمر فى عملها حتى أمسكها محمد وجعلها تقف امامه وبدأ فى فتح ملابسها العلويه واخراج نهديها ، ثم قام بإلتقامهما كطفل رضيع ثم عاد بشفتيه أمام شفتيها وقد كان كل منهما يلتقط انفاسه بصعوبه .. ثم بدأ فى تقبيلها واثناء القبله بدأ يمرر أصابعه على جسدها يتحسس خطوطه وتعاريجه ويصل الى مناطق الاثاره لديها .. ثم بدأ فى تقبيل رقبتها ثم بين نهديها ثم رقبتها حتى وصل لبين فخذيها وبدأ فى استعمال لسانه .. أما سمر فكانت تشعر بإثاره لا مثيل لها وما كان يثيرها اكتر خيالها حيث كانت تتسأل ماذا لو تحرك المصعد وفتح احد الباب عليهم ماذا لو عرف السكان بممارستهم فى المصعد والغريب ان هذه التساؤلات كانت تزيدها إثاره .. وزادت إثارتها أكثر واكثر عندما نظرت الى مرآة المصعد لترى نفسها وملابسها مفتوحه ونهديها متدليان أمامها ومحمد يضع رأسه بين فخذيها .. بدأت سمر تتأوه وتأن وكن محمد قام وألصق وجهها و نهديها فى المرأه ثم احتضنها بقوه من الخلف ووضع عضوه بين فخذيها حتى اخترقها ثم بدأ فى الحركه .. أستمر محمد وسمر على ذلك الحال حتى سمع احد السكان ينادى على حارس العقار
أنت تقرأ
21 الموسم الثانى
Mystery / Thrillerقصة سادية الخيال هو قلم كل كاتب فقد كانت هذه القصه هى أول قصه أكتبها ولذلك لما وجدته بها من مساحه للخيال أردت ان أكتب جزء جديد منها أتمنى ان يعجب كل من يقرأها تغوص نادين من جديد فى عالم الساديه .. فهل ستغرق ام ستنجو
