ذهبنا جميعا الى الخارج كانت السماء صافية و النجوم كثيرة كان شكلها رائع
"ماذا الان " قلت
"ماذا" قال زين
" لماذا خرجنا " قلت
" ستعرفين بعد قليل " قال ليام
"حسنا" قلت
ظللنا ننظر الى الى السماء التى شكلها اكثر من رائع
"لو كان امامك امنية ماذا كنتى ستتمنين " قال زين لى
" انا اتمنى لو كان عندى اخت " قلت
" لماذا " قال
" لانى اشعر بالوحدة اريد ان يكون لدى اخت احكى لها كل شئ تكون بجانبى و تتفهمنى و ابكى فى حضنها " قلت و بدأت عينى تدمع
" اسف " قال زين
" لماذا تتأسف " قلت
" لانى سألت هذا السؤال " قال
" عادى " قلت
حضنى زين اشعر انى بخير بين احضانه
" و ماذا عنى الست مثل اختك"قالت زوى
" بالطبع مثل اختى " قلت و حضنتها
" لم تقولوا لماذا خرجنا " قال زوى
" حسنا سنقول" قال ليام
وقف ليام امام زوى و مسك يدها
" زوى انا احبك " قال ليام و بدأت تظهر الالعاب النارية
كانت زوى متفاجئة قليلا
" و انا ايضا ليام " قالت زوى و بدأو يحضنوا بعض
اثناء احتضانهم لبعض نظرت لزين هل من الممكن ان يحبنى زين هكذا او هل هي مجرد صداقة انا حقا مشوشة و لدى الكثير من الاسئلة
بعد ذلك دخلنا الى المرسم
" الوقت تأخر يجب انا اذهب " قلت
" حسنا هيا لنذهب جميعا " قال ليام
" انا سأوصلك ستيلا " قال زين
" حسنا " قلت
" و انا ساوصل زوى " قال ليام
" حسنا " قالت زوى
ركبنا جميعا السيارة ظللت انا و زين صامتين طوال الطريق
و اخيرا وصلنا انا حقا متعبة
" وداعا " قلت
" وداعا " قال
دخلت المنزل و صعدت الى غرفتى بالطبع الجميع نائم انا حقا متعبة يجب انا انام لا اعتقد انى ساقدر على الذهاب الى المدرسة غدا بدلت ملابسى و رميت جسدى على السرير من الارهاق و غطست فى نوم عميف بدون تفكير فى ما حدث اليوم
استيقظت على صوت المنبة اللعين انا حقا متعبة لن اذهب اليوم الى المدرسة سوف انام مجددا
YOU ARE READING
[+18]PAST AND FUTURE [Z.M]
Randomلا اعرف لما احببته..عاهر..زير نساء..كائن لا يفقه شئ عن مشاعر من حوله. "انه يحبك" "يحبني لانا لا يتذكرني ، لا يتذكر انني تلك الفتاه التي حطم قلبها الي اشلاء و غيرها لشخصيه انطوائيه لعينه ، لن اقتنع انه تغير هو فقد لا يتذكر ، و فات الاوان علي حبه اقس...