❤ "Vote & comment "❤
سمعت صوت صنبور المياه فى الحمام لذا ذهبت لارى من
انتظرت حتى خرج و عندما نظرت
مثير" همست و كان فمها سيصل الى الارض"
انه زين ظللت احدق به كثيرا و هو لاحظ و لم يتوقف عن الضحك
اللعنه انت بالمنشفة فقط " صرخت ستيلا و هى تغمض عينيها "
نعم الم تلاحظى و انتى تحدق بى " قال زين و هو يبتسم "
نظر زين لى ابتسامة جانبية نعم نعم اعلم بماذا يفكر لكن لن اسمح له و اللعنه لن اسمح له همست بين افكارى و فجأه شعرت بشفتيه على شفتاى
بادلته بعض عشر ثوانى اللعنه لقد قلت لن اسمح له و الان ابادله
كان يقربنى اليه اكثر و اكثر و انا لا يمكننى التنفس
دفعته بقوه لاخذ انفاسي أريد ملابس مريحه اجلس بها" قال زين "
حسنا سأذهب الى غرفه ابى ربما اجد لك شى"قلت "
" و انا"
انت ستبقى هنا " قاطعته "
ذهبت و تركت زين فى غرفه الضيوف و ذهبت الى غرفه ابى و امى حقا اشتقت لهم كثيراً
كنت ابحث فى خزانة ابى حتى شعرت بأحد يفتح الباب و يغلقه نظرت و كان زين و فقط بالمنشفة
اللعنه عليك زين قلت لك ان تبقى هناك ماذا اذا اتى احد " قلت و" هو كان يقترب منى اللعنه الملعونه
"انتى قلتى لكن انا ولد سئ لا اسمع لكلام من مامى "
هذا ليس مضحك ابتعد" قلت و انا ادفعه بعيد عنى"
بلا مضحك " قال و دفعنى على السرير و ينام فوقى اللعنه"
بدأ يقبل شفتاى و يداعب قضيبة بخاصتى و يقبلنى بقوه على شفتاى اشعر انها ستنذف و يعتصر صدرى بقوه حتى انيت بين القبلة اتمنى ان لا يسمعنا احد
تسللت يد زين ليخلع التيشيرت و حمالة صدرى و هذه المره نجح لم اكن عاريه امام احد هكذا من قبل بدأ زين بتقبيل صدري و جيد انه لم يترك علامه
خلع زين المنشفه انه عارى بالكامل اعمضت عينى و نام بجانى مره اخرى
انه دورك " همس "
ماذا لا افهم لا لا لا " قلت و انا اقف حتى امسك بمعصمى بقوه و "
شدنى اليه حتى سقط فوقه و شفتاى التزقت بشفتاه كان لسانه يداعب لسانى و يعتصر شفتاى بقوة بين اسنانه حتى شعرت بطعم الدم فى فمى ابتعد زين مره اخرى ليأخذ انفاسه لاكنى فورا وضعت قبله على بشفتاه
YOU ARE READING
[+18]PAST AND FUTURE [Z.M]
Randomلا اعرف لما احببته..عاهر..زير نساء..كائن لا يفقه شئ عن مشاعر من حوله. "انه يحبك" "يحبني لانا لا يتذكرني ، لا يتذكر انني تلك الفتاه التي حطم قلبها الي اشلاء و غيرها لشخصيه انطوائيه لعينه ، لن اقتنع انه تغير هو فقد لا يتذكر ، و فات الاوان علي حبه اقس...