( 𝐜𝐡𝐚𝐩𝐭𝐞𝐫 𝟏𝟑 )
.
| عندما أغلق عيناي أراك, عندما أفتح عيناي أفتقدك || في أحد الأيام وجدت نفسي مبتسماً بلا سبب ، ثم أدركت أنني أفكر فيك |
| إنه من العبث أن أقاوم ذلك, لن أفعل ذلك, يجب أن تسمح لي بإخبارك عن مدى إعجابي وحبي لك |
.
.
.
نجمة + كومنت
.
.
.
𝐥𝐞𝐭'𝐬 𝐬𝐭𝐚𝐫𝐭
.
.
.- ميو يمتص شفاه قولف بلا اهتمام لاي شيء اخر -
- وقولف يبادل ميو متناسياً نفسه -
- وكلاهما لا يدركان اين يقبلان بعضهما بحق الجحيم 🦦 -- اخذ ميو شفاه قولف العلويه وامتصها وعضها بخفة ولعقها ، ثم فعل المثل للسفلية -
- وقولف يحاول ان يبادله ولكنه لا يستطيع لمدى احترافية ميو ، فأستسلم وترك نفسه الى ميو ليرشده -- افترقا عن بعض بعد دقائق من التقبيل والامتصاص -
- كلاهما يلهثان بقوة ويحاولان ان يملئا رئتهما بالاكسجين -
- اقترب ميو مرة اخرى نحو شفاه قولف ليعود لتقبيلها -
- ولكن قولف ارجع رأسه للخلف قليلًا-- فرفع ميو نظره من شفاه قولف الى عيناه -
- فوجد الارتباك والاحمرار يملئ وجه الاصغر -
- فأبتسم ابتسامة خفيفة على هذا المنظر اللطيف للأعين -ميو وهو يهمس بخفوت : ماذا الان ؟
قولف بتلعثم وخجل : لماذا تقبلني دائما ؟ ،، لم اسمح لك بتقبيلي
ميو : اوه حقا اذا لماذا بادلتني اذا لم تكن تريدها ؟
قولف يتمتم بصوت منخفض ولكن لسوء حظه سمعه ميو : كيف يمكنني مقاومة كتلة اثارة تقبلني ؟
ميو : هههه أنت حقًا شيئًا ما
قولف : لا تغير الموضوع واخبرني لماذا بكل مره تراني تقبلني فيها هل تراني بهذا الرخص ؟
- سأل قولف ميو ، ووضعيتهم كانت ... ميو ممسك بخصر قولف ويده انتقلت من فخده الى مؤخرة عنقه ، وهم حرفيا ملتصقان ببعضهم البعض -
ميو بهدوء يتنهد : اهه لا اعلم ، كل مره اراك فيها اريد فقط ان اكون بالقرب منك ، احتضنك واقبلك والمسك
قولف باستغراب : اذا انت حقا منحرف لعين ؟
ميو : ماذا ؟ ، لاا ان هناك مشاعر غريبة حسنا ... لا استطيع تفسيرها الان
قولف : اهه حسنا عندما تكتشف ماهي هذه المشاعر لا تقترب مني يا سيد ميو ، فأنا لست لعبة بين يديك تقبلها وتتلمسها متى تشاء ...
YOU ARE READING
عيناك بيتي / Your eyes are my home
Romance𝒢 : مالذي احببته بي اكثر شيء ؟ ℳ : عيناك 𝒢 : لماذا ؟ ℳ : لأني وجدت بهما اكثر شيء احتجته بحياتي 𝒢 : وما هو هذا ؟ ℳ : بيتاً لي ..