( Chapter 17 )
.
| واشتهي التعطر بك عناقًا. || في حلمي انت لي ، و في واقعي انت حلمي . |
| ضعيف لاجله ، وقوي لكل من يمسه بسوء . |
.
.
.
نجمة + كومنت
.
.
.
𝐋𝐞𝐭'𝐬 𝐬𝐭𝐚𝐫𝐭
.
.
.- طرق باب -
- يخرج قولف من دوامه افكاره التي تسببت بها رسالة ميو . -
قولف وهو يعدل جلسته على السرير ولازال وجهه محمر بفعل الخجل ونبرة صوته مهزوزه : ماذا تريد ؟
ميلد : ماذا تفعل بحق الجحيم؟ ، لقد بدأ المسلسل ولم ارى مؤخرتك بجانبي على الأريكة ؟
قولف : احمم لقد غيرت رأيي سأنام اذهب وشاهده بمفردك
ميلد : حقاا؟! ، يالك من قاتل للمتعه اللعنه عليك.
- صمت -
ميلد بصوت عطوف : هل انت بخير ؟
قولف : نعم نعم ولكنني نعس للغاية فالنكمل سهرتنا لاحقا
ميلد : حسنا فالتصبح على خير
- اصوات اقدام ميلد المبتعده -
- امسك قولف هاتفه الملقي على الارض وظل يحدق برسالة ميو -
- لا يعلم ماذا يفعل ، هل يتجاهل الرسالة ويتصرف كانها لم ترسل على الاطلاق ام يرد عليه ويحدد موعد للممارسه ؟! -
- جلس قولف على السرير بهدوء ولازال يحدق بالرساله ... ابتسامة جانبية ولطيفه ظهرت على وجهه -قولف بهمس : ياله من متلهف لعين
- بالخارج لدى ميلد -
- يأكل الفشار الي اعده باندماج مع احداث المسلسل الذي امامه ، الا ويُصدر رنين هاتف مسببا ازعاج للاخر -
- يوقف ميلد المسلسل ثم يمسك هاتفه بانزعاج مقسمًا على ان يقتل ايا كان المتصل ولكن ما ن رأى اسم المتصل بدأت نبضات قلبه بالسباق داخل صدره -
-( رئيس الشركة العنيد )-
- افاق ميلد من شروده ثم تحمحم قبل ان يرد -
ميلد بصوت مهزوز ممثلاً الانزعاج : ماذا الان ؟
ثورن : يالها من طريقة مثيره للرد على الاتصالات ، اردت فقط الاطمئنان عليك ، كيف حالك ؟
- ميلد ارتبك بسبب اهتمام الاخر ناحيته فصمت قليلا يبحث عن احرف ليجمعها ثم يقولها -
YOU ARE READING
عيناك بيتي / Your eyes are my home
Romance𝒢 : مالذي احببته بي اكثر شيء ؟ ℳ : عيناك 𝒢 : لماذا ؟ ℳ : لأني وجدت بهما اكثر شيء احتجته بحياتي 𝒢 : وما هو هذا ؟ ℳ : بيتاً لي ..