يعايفني بسلف مفضوح
سر اجفاك ماينضم
يل مفصلها روحي عليك
تعال ارجع ولو بالطيف وكلام
الله اعله غيرك روحي ماترهم
//
"من الصغر وأنا أصل إلى ما أريد، لكنني أصل وأنا منهك .. بالقدر الذي لا يجعلني أفرح، وكأني أريد أن أصل لأستريح , أستريح فقط"- إرنست همنغواي
_قراءة ممتعة..❤️
______________________________________
طفرت من نومتي واني اردد بداخلي رحنه بيها التفكير اخذني لحبل المشنقه گتله بفزعة: وينهمم
: جايين اتحركي بسرعة
سحلني من ايدي للغرفة الباب مردود بس مَ مسدود وگفت اباوع من فتحة كُلش صغيرة اندگ الباب عبالك يدگون بگلبي مو بالباب ختمت القران وبعدني خايفه اشو هذا شمر القميص والحذاء بقه بس بالنطلون هوس لحيته وشاربه وفتح الباب احس راح تصير مصيبة ماعرف ليش المفروض اروح اختل بس بعدني واگفة ماعرف شسوي مرت دقايق يحجي وياهم أشروله عالبيت بس لا حَيدخلون اخر شي ضحكوا وراحو
سد الباب ورجع شال قميصه اريد اطلع بس مابيه اتحرگ من الهبطة فتحت الباب ومشيت گتله: شصار
: ما صار شي
: شنو مَ صار شي شلون راحوا هيج شحجيتوا
: يعرفوني المصاگيع
: يعني واسطة باوعلي بنص عين ومشه لغرفته گعدت عالقنفة وحاطه اديه على راسي رجع للصالة شايل اغراضه شمرهن عالميز وگعد فتح اللابتوب وشغل فلم اجنبي هذا من كُل عقله يباوع فلم هو احنه صايرين فلم
: شلون اذا اجوي مره ثانية ما جاوبني مندمج بالفلم بقيت صافنه بوجهه هذا صدگ يحجي والله بيه بوكس على هاي صلعته كلشويه يقرب وجهه من الشاشه ويقلص عيونه لا واضح كلش مندمج گمت من مكاني وگفت وراه ودنگت اباوع عالفلم كله عبارة عن حرب كلشويه تشكل الشاشه تصير خضره ويرجع يكمل طفاه وباوع عليه بخزره انمهطت بطني
: شتردين
: شدتسوي
: ما يخصج
دار وجهه عني رجع شغل الفلم مدري شطلع كل شوية يطلع شي يختلف عن الفلم مقاطع مادري شنو الشاشه تصير خضره ويرجعها رجعت المكاني اكل باظافري الفضول اكلني لو رايحة قسم برمجة مو احسن عالاقل مابقه بفضولي رجع داس عالدگمة سمعته يهمس بصوت ناصي كلش: ياعلي يابو الحسن
دگ موبايله مكتوب عالشاشه ايهاب بسرعة جاوب ومبتسم ونظراته تنگط شر ماعرف ايهاب شحجه وياه گله : حصلته
فتح سبيكر وگال : تسمعك احجي
:ريم
لا اراديا بسرعة نزلن دموعي اقل شي يتعلق بحياتي يأثر بيه ويوترني
: سحر تريد تحجي وياج
: وينها
اجاني صوت سحر المبحوح مبين عليها باچيه

أنت تقرأ
رُغم شتات انكساري
Mystery / Thrillerغَزال مُتهالك احتضنتهُ أجنِحةُ نِسرٌ في كتفِ رجُل وَحشٌ غائر شبحٌ مُنتقِم رمى نفسه بين ذراعين يمامةَ سِحرٌ ابيض حَب ليفقد عشِقَ ليخسر حَارب لينهزم شهمٌ شُجاع خُلق مِن القوة خانهُ الوطَن فَ مات على يدِ جبَان ولكُل بطلٍ حكايةَ سيرويها لَنا الزَمن، ي...