حلقة 102
ضحكت : هههه احم ... بون مرتك جاها نزيف داخلي حاد بزاف جرت العلاقة الجنسية بيناتكم
آصف تعقدو حواجبو و عدل قعدتو يسمع فيها : كيفاش دكتور بورتون ماتقويتش عليها
الطبيبة : وي موسيو بصح كيما سبق و ذكرتلك انو المدام مزال بزااف صغيرة و العلاقة الجنسية ضرتها مع بنية جسمها و هادا لي سببلها نزيف و خلاها تفقد بزاف دم
آصف حسها غصة في قلبو : ايه و مكاش خطر عليها
الطبيبة : نو موسيو بالصح من الاحسن انك ماتزيدش تمسها على الاقل اسبوعين لانو جرحها محلول و تقدر يصرالها تعفن و حاجة ما اكبر
آصف تبسملها و خمس معاها : مرسي دكتور
و جا خارج حبسو كلامها : و من المستحسن تاني انو ماترفدش بالحمل حتى تبلغ 19 عام لانو راح يكون خطر عليها
آصف بلع ريقو من كمية الصدمات لي كلاهم ... ضربة ورا ختها ...
خرج من عندها و هو حاس روحو محطم ... و موش حاب يخبرها اصلا ... و مراهوش راح يخبرها هو لي باش ياخد احتياطاتو من و جاي و هو لي باش يتهلى بصغرونتو ... و عمرو ما غلط كي سماها صغرونتو ... خاصة بعد الشي لي صرا اليوم ... المسؤولية تجاهها زادت و حسها صح بنتو اكتر من كونها مرتو و القرار لي خداه ماهوش باش يتراجع فيه ... حل باب بيتها بلعقل و دخل ... لقاها راقدة كي الملايكة ... شعرها متناثر على المخدة ... وجها اصفر من فقدان الدم ... و يديها موصلين وحدة بسيروم و لوخرى بالدم ... قربلها و قعد قدامها ... شدلها يدها الصغرونة و ضمها لصدرو ... مالوش يومين ملي تزوجها و مالوش نهار ملي اعترفلها ... صرا هاد الشي كامل ... حاس حمل ثقيل بززاف على كتافو ... تنهد من عروش قلبو ... خاصة بعد موضوع الحمل ... خايف تحمل بالغلط ... و و و ... موش حاب يخمم فيها دوك ... خلي كلش في وقتو حلو و احلى ... باسلها يدها و حسها باردة دمعتو طاحت ... احساسو بالذنب تجاهها كل مالو يزيد ... خاصة مع فارق العمر لي عمرو لا شافو مشكل ... بصح من اليوم هو اكبر عائق و هو اكبر مشكلة صرات ... عمرو شافو بوجة النظر هادي ... حط يدو على شعرها و بقى يمسح عليها و مرة على مرة يبوسلها يدها و يحاول يوصللها مدى اسفو و ندمو مع انو موش عامل شي : قصرونتي شبيك خمرتي هكدا زعمة انتي البدوية و ضحك بالوجيعة : هههه ... مش انتي كل مرة تنوضي قبلنا كامل وشبيك اليوم رقدتي و مانضتيش ... وجعو قلبو كتر كي تفكر الحالة لي لقاها فيها ... رفد روحو و خرج للبالكون يشم في هوا نقي 😓.
................................