إلى المنارة الّتي تُرشدني بنورها نحو ساحل النّجاة...
وأنا بِعُمى قلبي أنجرف نحو ظُلمة الحياة...
اعلمي، أنَّ لحظتي الّتي كنت لأعود وأعيشها من جديد...
هي كلّ لحظةٍ صغيرة قضيتها قربك...
وكنت لأُقايض الأرض بأسرها لأجل أن أعيشها معك ولو لمرّة أخيرة، وليذهب قاطنوها إلى الجحيم...
YOU ARE READING
زهرة فوشيا البنفسجيّة
Romanceقصة حبّ زوجية، قصيرة، عاطفيّة، الزوجة مقعدة على كرسي متحرك.