صَغيرة جِيون w.y| j.k

part 16

تذكِير بالبَارت السَابِق..

زفرت الهواء بغضب لأرتدي سروال أسود ضيق من فوق و واسع من تحت وقميص يضهر خصري بدون أكمام اليدين أسود مع كعب عالي أسود رفعت شعري على شكل ذيل حصان مع بعض المايكاب الخفيف رششت عطري ثم خرجت
رأيت الخادمتين ساكورا وميرا ينضران لي لأتجاهلهما وأخرج من القصر ركبت سيارة أجرى وتوجهت إلى الشركة لنرى أين آخرتها معك سيد جيون جونغكوك أبي في القانون وزوجي المتوحش..

♡

صَوت كَعبها يملئ المَكان تمشي في رواق الشَركة بثقة وكارِيزما متوجِهة لمكتب زوجهَا المدِير وكل الأنضار متَوجهة إلَيها وقفت أَمام السكريتيرة لتقول بثِقة

" جونغكوك وَحده! "

إستغرَبت السكريتيرة فمَن الذي يتجرأ على منادات السيد جيون بإسمه وبِغير رسمِية لترد علَيها بجفاء

" يا آنسة لا يحق لكِ منادات السيد هكذا وأيضا
لا يمكنكِ مقابلته بدون مَوعد "

نضَرت لها ييرين من الأعلي إلى الأسفل لتقول

" أولا سيدة لست أنِسة ثانيا لا تتدخلِي في ما لا يخصك"

قالت تناضر السكريتيرة بإنزعاج لتهم نحوى مكتب جونغكوك

" ياااا سيدة هذا ممنوع تشه هذا ما ينقصني أطفال مجانين"
قالت السكريتيرة تتنهد بغضب

أما من جهة ييرين فهي بالفعل دخلت دون طرق الباب حتى نضرت لتجِدة جونغكوك يجلِس بهَالته للرجولية على مكتبِه هي بالفِعل واقعة له ولتفاصِيله

رَفع هو نَضره للباب الذيِ فتِح بدون طَرق حتى وهذه العادة يمقتها بهذا لا يتجرأ أحد على فِعلها في الشَركة

" مَا الذي أتى بِكِ ! "
سأل بعدما أرخى نفسه على كرسيه يناضِرها لتنضر له هِي بغضب

" مَا آخِرتها معك سيد جيون؟ "

" أفعل ما يحلو لِي. "
قال يجيبها بإستفزاز لتقترب هِي بخطى بطيئة

" اللعنة عَليك "
نطقت بنبرة غاضبة

" إلعنِي مجددا وسأكسِر فمك "
رَمقها هو بحدة

" طَلقنِي جونغكوك "
قالت بنبرة هادِئة

" لَن أفعل وأيضا مِن اليوم أنتِي خادمة ستهتمين بشؤون المَنزل وتنفِذين أوامري بالحرف وأيضا شأتي أم أبيتي سآخذ حقوقي الزَوجية "