دخل يونغي اليه و هو يحمل احد الاسلاك الحديدية
نظر جونغكوك اليه بغرابة و هو يعقد حاجبيه
"لا تقلق لن اقوم بقتلك بسلك.. على الاقل سأستخدم سكينا" قال يونغي ببرود
تنهد جونغكوك على كمية البرود التي بهذا الطبيب و يجد امره غريب
"الن تستيقظ الان؟" قال جونغكوك ينظر الى شيزا
نظر اليه يونغي
"ذلك يعتمد على جسدها ان كان به مناعة قوية ستفعل بعد قليل اذا لم يكن ربما ساعتين او اكثر" قال يونغي ببساطة
تنهد جونغكوك لانه من الواضح ان شيزا لديها مناعة ضعيفة
انتبه لساقها و جونغكوك نسي ساقها تماما
"اوه نعم لقد التوى كاحلها لقد نسيت"
نبس جونغكوك بتوتر
وضع يونغي الاشياء من يده و تقدم الى علبة الاسعافات
تقدم من قدم شيزا و امسك بقدمها كانت متورمة
لمسها ڪأنه يدقق فيها ثم وضع لها بعض المرهم و ضمادة طبية
"الى اي حالة قد وصلتم؟"
نبس يونغي بتنهد نظر إليه جونغكوك و لكنه لم يجب عليه
"يجب ان تستيقظ كي ارد لها كاحلها لمكانه هكذا لن ينفع."
نبس يونغي بعدما فحص ساقها وافق جونغكوك برأسه و هو يتنهد
امسك يونغي بالسلك مجدداً
ادخل يونغي السلك في فتحة الاصفاد و اصبح يحاول فتحها و بصعوبة بالغة فتحت الاصفاد
"كان ذلك سهلا" قال يونغي ببرود
"شكرا لك" قال جونغكوك يمسك بيده لان الاصفاد كانت تضيق عليه
نزعها من يد شيزا أيضاً و تنهد
"سأعيرك بعض الملابس اظن انها مناسبة لك لتستحم و ترتاح قليلا لكن اريدكم ان تغادروا عندما تستفيق " قال يونغي ببرود
نظر اليه جونغكوك و وافق برأسه
"نحن لا نريد المشاكل عندما تستفيق شيزا سنذهب" قال جونغكوك
نظر يونغي الى شيزا و كانت نائمة بعمق شديد
تنهد يونغي و ذهب كي يحضر له بعض الملابس و عاد لاجله و ارشده على الحمام الذي في الغرفة الصغيرة و جونغكوك شكره
YOU ARE READING
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...