خفق قلب كادنيس و ابتسمت على كلامه
"لا اعلم ماذا اقول أنا فقط خائفة"
ابتسم جايون
"لا تخافي انا معكِ اغلقي الهاتف الان لا اريد ان اعرضك للمشاكل"
ارتجفت يديها و لم تستطع ان تغلق و هو تفهم الامر
"صدقيني سيدة كادنيس سأخرجك من هناك حتى لو كلف ذلك حياتي لن اتركك هناك"
خفق قلب كادنيس لكلامه
"لذا ثقي بي و نامي مرتاحة."
ابتسمت و شعرت براحة من كلامه
"حسنا سأغلق الخط"
"جهزي نفسك صباحا"
"حسنا سأنتظرك"
اقفلت الخط و هو تنهد بتوتر دخلت امه بعد ان طرقت الباب
"امي متى أتيتي؟"
نظرت اليه و ابتسمت
"منذ قليل لقد تم الامر جهزت كل شيء"
نظر اليها و تنهد
"امي انا خائف بعض الشيء لست خائف على نفسي انا خائف عليك"
تقدمت اليه و هو كان ينظر اليها مثل الطفل الصغير عانقته هو جالس في كرسيه و هي واقفة و هو بادلها العناق
"لا تخف علي صغيري انا قوية لا تظن ان امك ضعيفة"
ضحك جايون و هي أيضاً ضربته على ذراعه
"هل أنت تستخف بي جايون؟"
نفى برأسه و هو يبتسم
"اعلم أنك قوية أمي.. انتِ السيدة جيون كيف ستكونين ضعيفة؟ "
فصلت العناق و كورت وجهه بين يديها و هو نظر اليها
"سعيدة لانك بادرت بهذه الخطوة سأساعدك لا تقلق لديك املاك والدك و مالك الخاص لا يجب ان تقلق بشأن اي شيء بشأن الفتاة احضرها فقط و لا تقلق بشأن اي شيء "
وافقها الرأي
"كنت اود أن نسافر أمي لكن اعلم ان هاج متحكم بكل المطار سيكون قد تكلم مع معارفه كي يوقفونني انا و كادنيس و اذا طلب منهم توقيف طائرة سيفعلون"
تنهدت نايرومي
"أعلم لا بأس كوريا كبيرة لن يجدنا"
VOUS LISEZ
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...
