"هل هو صديقك؟"
قالت سمانثا بصدمة و هو وافقها الرأي و هو لا يزال تحت الصدمة
"صديقي القديم لم نعد اصدقاء بعد الان"
نظرت اليه بحزن ثم نظرت الى الشاشة
"جايون هنا لا يوجد عاطفة هو يتاجر بالاطفال و بالبشر"
نظر اليها و هو مصدوم
"بالتأكيد لا يوجد عاطفة انا فقط لم اتوقع منه ذلك"
نظرت اليه و تنهدت لابد انه مصدوم
اخرجت مخزن المعلومات و وضعته في حقيبتها
نظرت الى الامام تبحث عن سيران هي خرجت و لم تعد لابد انها تبكي و منهارة
"جايون هيا لنذهب يجب ان نتصرف"
وافق جايون برأسه و اخذ الحاسوب نظرت اليه بغرابة
"لماذا حملت الحاسوب؟"
نظر اليها جايون
"به قنابل نووية يا سمانثا سأفضحهم واحد تلو الاخر"
نظرت اليه و ضحكت بخفة كان غاضب للغاية
"هيا لنذهب"
قال جايون بتنهد و هي قامت باللحاق به لكن قبل ان يتقدموا خطوة وجدوا الخادمة تضع المسدس في رأس سيران و تغلق لها فمها و سيران تصرخ بصوت مكتوم
كانت في ذلك الرواق الذي يوجد تحت الارض
"سيران"
قالت سمانثا بتوتر جايون جعل سمانثا ورائه كي يحميها
ابعدت الخادمة يدها من فم سيران
"ماذا تفعلين؟"
قالت سيران للخادمة و الخادمة تنهدت بملل
"لقد سئمت من التمثيل لكي اجد الشريحة اللعينة فعلتي امرا جيدا حين اغلقتي الباب لكنني لست اي أحد
و فوجئت أنكِ تخبئين غرفة بأكملها تحت الارض لطالما تسائلت لما لا تدعين اي أحد يدخل الى هنا لكنني عرفت الجواب الان"نظرت اليها سيران و هي تبكي و متوترة من ذلك المسدس
"اعطيني الشريحة و الا سأفجر رأسها امامكم"
قالت الخادمة بحدة و هي تنظر الى سمانثا
نظرت سمانثا الى جايون و هو نظر اليها كان يحمل سلاحه وراء سترته لكن لا يستطيع أن يخاطر
YOU ARE READING
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...