"شاركوني بالتعليقات وسط الرواية اذا ممڪن"__
كان جونغكوك يتحسن يوما بعد يوم مر اسبوع منذ الحادثة و هذا الاسبوع حدث فيه الكثير
كانت شيزا تعتني بجونغكوك و لم تتركه حتى للحظة واحدة.
كانت تمسح له يداه بمنشفة مبللة فهو تناول الفطور منذ قليل
"انتِ تعتني بي كما لو انني زوجك"
ابتسمت شيزا و هي تنظر اليه
"لكنك زوجي المستقبلي"
ابتسم و هي قبلته من خده و هو ابتسم اصبح يتحسن من الاصابة و تحسنت نفسيته
طرق باب الغرفة و كان جايون دخل بوجه بشوش
"مرحبا"
نظرت اليه شيزا و ابتسمت و جونغكوك ايضا
"تفضل بالدخول سيد جيون"
قالت شيزا و حملت الوعاء الذي كان مليء بالماء و دخلت الى الحمام ثم نظرت الى جونغكوك
"جونغكوك سأعود بعد حين اتحتاج شيئا؟"
ابتسم جونغكوك و نفى برأسه
"لا فقط اعتني بنفسك"
ابتسمت بخجل و نظرت الى جايون انحنت له باحترام و خرجت من الغرفة.
"انت محظوظ بها صغيري"
تقدم جايون بابتسامة و قبل جبهة جونغكوك
"اعلم أبي"
امسك جايون بيد جونغكوك و جونغكوك نظر اليه
"انت فقط.. تشبهني كثيرا جونغكوك"
نظر اليه جونغكوك بغرابة
"ابي ماذا تقصد؟"
تنهد جايون و ابتسم
"لا اعلم لكن عشت نفس قدري و مصيري انا ايضا عانقت امك مثلما عانقت شيزا و حميتها من رصاصة و اصبتُ في ذلك المكان بالتحديد"
دهشت ملامح جونغكوك
"هل كان هاج؟"
وافق جايون برأسه و تنهد
"مثلما كان راج يصوب عليك تماما انا فقط مصدوم كنت اشاهد الذي حصل كما لو انني اشاهد نفسي"
YOU ARE READING
(شـيـﮯزآ و جيـﮯون) join waTch
Humor"بينما كنتِ تظنين انني فتاة كنت أنا اتخيلك تتآوهين تحتي شيزا" تتحدث الرواية عن بلدة يعيش فيها كل من جونغكوك و شيزا جونغكوك إبن رجل اعمال ناجح غني و مدلل و وقح للغاية و يجب ان يكون رأيه هو الصحيح .... و شيزا إبنة بارك البسيط فتاة بسيطة و مثقفة همها ا...