بــقلمـي || زهراء
#جبروت_ابي
" البــارت الثامن"
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.
انرعبت من شكلها
رجعت ليوره بحذر خفت تشوفني
رجعت للغرفه ركض وسديت الباب
وگلبي يريد يطلع من مكانه من الخوف
منوه قاسم؟؟ ومنو الي يريد يذبحه؟؟
وليش؟ وشبيهم؟؟
كل هل الأسأله براسي بس من الخوف
ماگدرت انطق کلمه وحده
ضليت فوگ خفت انزل حيل خفت
ياريت لو يرجعنه لبيت الي بغداد احسن بهوواي من هناا
نفتحت الباب دخلت ارجُمان
- تعاي انزلي ذو الفقار يريدچ.
- لا ماريد انزل حبابه.
- امشيي مالي خلگ يصيح عليَّ يريدچ!
جرتني من أيدي ونزلتني جوه
دخلت للهول شفتهم كلمن بمكانه وگاعدين طبيعييييي
عبالك مصار شي
للحضه صرت أشك بنفسي
معقوله بتهيئلي؟؟ مصار شي
اكيد مصار انه اتخيل
كلمن گاعد بمكان ويسولف والولد يضحكون طبيعي
زين والصريخ والهوسه الي صارت قبل شويه؟؟
فزيت من صفنتي على صيحته
- تعاي حوري.
رحتله گعدني على رجله يبعد شعري عن وجهي
- شبيچ يُبه؟
- عمو اريد ارجع لهذاك البيت حباب.
- ليش؟ ماعاجبچ هذا البيت؟
- لا عجبني وحلو بس انه اريد هناك.
هز راسه وضل ساكت وانه مارجعت حجيت مره ثانيه
ام ذو الفقار- ياحوريه حدري صوبه ادحگچ.
عاينت عليها وعلى ذو الفقار بعد فهم
- شنو گالت عمو؟
- تگلچ تعاي يمي اشوفچ.
گمت من يمه رحتلها جرتني من أيدي گعدتني بصفها
صارت تمسح على راسي وتبتسم
- يابعد أهلي حليوه انتِ.
- شکرًا جده.
- منين انتِ يُمه.
- انه من البصره.
ابتسمت وباسني بخدي
- يُمه تعرفين قاسم؟
عاينت عليهم كلهم عاينو عليها وعليَّ
- لا جده ماعرفه.
- هذا وليدي الصغير يُمه شلون وليد
هل عرض کتووفو يُمه وليدي حلو وچبير
المدلل مالتي هذا.
- الله يحفضه الچ جده.
- ماهوَّ قاسم ذبحو يُمه .
گالتها وصارت تبچي ماعرف منين اجتني الجرئه
حضنتها امسح على ضهرها
- لا تبچين جده هوَّ مو بالشغل؟؟ بس يكمل يجيچ بس انتِ لا تبچين.
- لا ميجي يمي بعد وليدي راح.
رجعت تبچي جرني ذو الفقار من ايدي گومني من يمها
گعد بصفها هوَّ همس يم اذنها ضحكت وهزت راسها بأي
YOU ARE READING
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...
