part_16

2.5K 216 249
                                    

بقلمي || زهراء

#جبروت_ابي

" البــارت السادس عشࢪ"

" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "

( يِــــا عَـلــــيٌ )

~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.

گالتها وصارت تبچي بعلو صوتها
فتحت عيوني بصدمه واعاين عليهم
درت وجهي على ذو الفقار الوگف بمكانه وماتحرك
عاين عليهم وركض للحديقه الورا البيت
ركضنه كلنه ورا
تصنمت بمكاني من شفت النار گابه بكل مكان
الحديقه الي چان موجود بيها رماد
كلها مشتعله
وگفنه كلنه نعاين عليها
وذو الفقار وگف يعاين مثل المامصدگ
صاح بعلو صوته وركض بأتجاه الحديقه
ذو الفقار- لاااااااااااا رماااااااااددد.

ركضو الولد يردون يلزمونه ويجر روحه منهم يريد يدخل للحديقه
هشام- خاااليييي ناااررر لاا تروححح.
- لككك هشاااام هدددنييييي.
آراي- انتَ مخبلللللل تموووت ولكك.
- طبنييي مرضضض رمااددد جوووه ولكم هددونييييي.
لازمينه كلهم حتى رعد ونُوح بس من قوته فلت روحه منهم وركض دخل للحديقه

طبو كلهم ورا السور الي داير مداير الحديقه الي حاطين بيها رماد
مشتعل نار
والسگف مالته الي مسوي من خوص كله مشتعل والنار ملت المكان
ركضت ارجُمان شايله بطانيه وشمرتها عليهم
اخذها جون ورجع دخل
كلنه واگفين نعاين عليهم
وانه جسمي يرجف گعدت بالگاع ابچي بخوف
معقوله صدگ رماد مات؟؟

ماحسيت اله طلع ذو الفقار شايل البطانيه وبداخلها رماد
ركضنه كلنه وگفنه فوگا
وخر البطانيه صرخت بخوف ورجعت ليوره
من شفت رماد وجهة محترك وبطنه وكلشي
حرفياً العضام مال جسمه مبينه من گد ما محترگ

گعد ذو الفقار گدامه وأيده ترجف
يريد يمد ايده يلزمه ويرجع يوخرها من يشوف شكله
رجعو كلهم مبتعدين عنه ينطو مساحه
رجع لفه بالبطانيه وشاله حطه بحضنه وهمس
- وليدي رماد شلون نطاك گلبك تعوفني.
حضن حيل وصرخ بصوت عالي وهوَّ يصيح
"رماااادد"

صار يبچي وهوَّ حاضن رماد گعدو كلهم گدامه وهوَّ يبچي
مد ايده هشام يريد يلزمه
ذو الفقار- وخروووو.
دفعهم ورجع حضنه حيل ويبچي ويصيح
- لك رمااد وليدي يااروحي
صررررت ضحيههه بسببي رمااد ياعيوني انتَ.
يريد يحچي يريد يطلع البگلبه
بس مايگدر يحچي شي
كلهم يبچون عليَّ عبالك المات شخص من عائلتهم مو حيوان مربينه
گام ذو الفقار وهوَّ حاضنه گامو راو يرحون ويا صاح بيهم
- لحدددد يلحگنييييييي.
وگفو بمكانهم وهوَّ طلع وهوَّ شايل بيدة رماد
الباقي حرفياً بس رماد
راحو يطفون النار وضلينه واگفين نعاين عليهم

جــــبروت ابــــي Where stories live. Discover now