بـقلمي || زهراء
#جــبروت_ أبــي.
" باࢪت الخامس عشࢪ "
" بــسم ألله الرحــمن الرحـــيم "
( يِــــا عَـلــــيٌ )
~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~.~
لطفاً لاتنسون التصويت والتفاعل بين
الفقرات
~.~.~.~.~.~.~.~.~.
جون- هشاام دگ على راكان بسررعه.
هز راسه هشام وشال تلفونه يريد يدگ على راكان
ذو الفقار- لاااا لحد يدگ.
هشام- بس خالي.
- لحددددد يددددددگ .
شمر الورقه من أيده ورفه تلفونه
گعد على الكرويته وفتح حاکيه
ذو الفقار- الأفعى.
- ذو الفقار عـلــــي.
- كل هل سنين المرت ما اخذت عبره؟ ماعرفت طبعي؟
- الضاهر انتَ الماعرفت طبعي يا ذو الفقار علي.
- لا تلفض أسم الامام علي على لسانك ياعار.
- لاا لاا ذو الفقار علي حاليًا انتَ بوضع ابد مو من صالحك التهديد.
- لك وحگ الكفل زينب اذا مسيت شخص يخصني أو حتى رماد
وحگ الكفل زينب ادفنك وانتَ عااايششش.
الأفعى- العقرب يسلم عليك.
- هههههههههههههههههههههههه هاي البدايه صدگني
إذا ما خلصتكم على إيدي
ما اگعد ويا الزلم بعد.
- نشوف ياذو الفقار، ودير بالك على السُكره اليمك.
- لكك الأفعىىىىىىى.
گالها ورگع تلفونه بالحايط
التلفون تفلشش صار طشار نزينه كلنه من رگعه
وگف حاط أيده على راسه ويفتر
ذو الفقار- اشش اهدء على كيفك فكر زين واهدء لا تستعجل ماكو شي ينحل بالعصبيه.
يحچي ويفتر ويفرك بگصته
هشام- خالي.
- اشششش.
طگ رگبته وعاين على جون
- اتصل على راكان گله ارجعو انتَ وشهداء وأمي للبيت وخلي رماد وياكم.
هز راسه طلع تلفونه وگف على صفحه يحچي نفس الكلام الي گاله ذو الفقار
ذو الفقار- هشام شوف سياره بسرعه.
هز راسه هشام وطلع بره
- ارجُمان لمي غراضنه بسااع.
صعدن ارجُمان للغرفه ركض
اجه عليَّ اخذ بأيدي وصعدني ورا طلعلي الملابس السود وصار يلبسني
من الخوف ماتحركت
لثمني وهوَّ هم نزلنه ركض طلعنه بره
نزل هشام من السياره صعد ذو الفقار وصعدني يمة وهمة صعدو ورا
حرك السيارة وطول الطريق ساكتين والوضع متوتر
ذو الفقار- هاي منين جبتها؟
هشام- شنيه؟
- السياااره؟؟
- من واحد شبيهاا؟
- گامت تعلس ماترضه تمشيي.
صدگ طول الطريق هيَّ تمشي وتوگف
لحد ما وگفت بطريق فارغ
YOU ARE READING
جــــبروت ابــــي
Romanceحقيقية.. الأب هوَّ الأمان هوَّ الحضن الي يلمنة بعد كل رحلة من التعب هوَّ السند هوَّ الشخص الي نلتجأ ألة بكل ضيق لكن ألأب بهذه الرواية بجبروتهُ وتحكمة يجعل ابنتهُ فريسةً سهلة لهذا المجتمع الذي يحارب المࢪئة لكن هناك من يقضي على هذا الجبروت وهذا التح...
