{ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تسلِيماً }اللهم صّلِ وسَلّمْ عَلۓِ نَبِيْنَامُحَمد ﷺ
كتابات ماروكو
———————-ريم:
عمي عندة ثنين ولد كمال ومالك وبنية وحدة اسمها مروة ،،
كمال اكبر واحد ومسافر ع لبنان من قبل سنين طويلة يشتغل هناك ما اذكرة هواي بس جان حباب حيلتجي وراه مروة بكد غفران بس كلية مرحلة ثانية علم نفس
واخر واحد مالك بعمر رفل
حلو حيل وطالب طب وانت قيسو امة شلون تخاف عليه مناطبعاً مرة عمي صنفوها من خلال دراسات عالمية
(اخطر انواع العثابين في افريقا )عشنا بذل امي جانت تشرد وتعوفنا تروح من الصبح للعصر بالمستشفى ومناك تفتر على البيوت التعرفهن تنضف ترجع وية الغروب
تصعد كبل فوك
ونسد باب الغرفة وضل الشتايم والمسبة والغلط من بيبي والحية الافريقية
تعالن نزلن نضفن و و و
للعلم بالنهار مطيحة حضنة
اشتغلن نظفن يومية مطلعاتنا زولية غسلنها غسلنهاجانت تخاف من لساني ما تندك بيه
الواكعة بيه غفران خطية تشتغل وتنظفرفل مكركة بغرفة بيبي ما تطلع منها حته متصعد يمنا
تجي اخت الحية الافريقة هيه وبناتها تضل تخدم علينا
نسوي عشة وغدة ونغسل اماعين يطيح حضناعمي ساكت ميحجي ولا ابوية
الا مالك يضل يعيط على اختة ويكلها كومي عاونين مو حالهن من حالج وعندهن دراسة
تضل امة تراددة وتزود علينا
جنت انجذب اله حيل لان مايشبه ابوية وعمي يراددامة وميقبل ع الغلط
دوم يحب يشاقة ويسولف ويانة بس امة ما تقبل ولا امي اصلا التقبل نختلط بيهم
تكللنا ما تنزلن الا اجيمرة من المرات رفل وغفران بالدوام
بس اني ما داومت مدرستي بعيدة وماطرة الدنيا الشارع ملوص طين
كعدت ب ١٢ الضهر
لكيتهن مرة عمي واختها بالمطبخ يطبخن
وبنت اختهن تنظف بالخضرة كاعدة بالكاعالحية الافريقية : - واخيراً كعدت المسعدة
ريم :- يسعد ايامج كوكودرت وجهي منها اخذت كلاص مي رحت وكفت يمً البراد مالي خلك من الصبح توني كاعدة وعيوني مورمة ما اشوف زين
الحية الافريقية :- ولج شو انتي ما تحترمين فرد نوبة
طب مالك بسرعة للمطبخ ع صوتها يمشي سريع ويباوع علية
ابتسمتلة ودنكت رحت فتحت الثلاجة
YOU ARE READING
بقايا السماء ✨
Romanceتدور احداث هذه الرواية في اطار السنوات الاخيرة حول أم وثلاث بنات يُمازحن دهراً عابساً لا يُمازح تجبرهنَ مرارة الحياة السكنِ في منزل مهجور من الأنس مسكون من العالم الاخر .. وبعد الكثير من النزاع تُطلاء الجدران بالهدوء والسلام وتزين اشجاره بفوانيس...