-30-

8.9K 192 329
                                    

17 ڤُوتْ + 45 كُومنت = بَارت ♡
____________

- كارلوس

تمتمت بخفوت و جسدي لايزال يرتجف عكس جسده الذي هدأ بغضون ثوانٍ

- هل آلمتك حُلوي؟

نفيت برأسي رغم أنه لا يراني كونه فوقي يحتضن خصري بذراعيه ووجهه مدفون بكتفي

- البداية كانت أسوء مرحلة

مسح على ظهري العاري بكفه الضخم، كنت أسيرا تحته لا أستطيع الحركة مهما حاولت ، تنهدت بحرارة

- ظننته سيمزقني

تحرك كارلوس قليلا فشعرت بقضيبه المدفون داخل فتحتي اللزوجة هناك غير طبيعية

- لكنك تحتويه الآن بكل هدوء كأنه قطعة من جسدك

علت إبتسامة فاترة وجهي

- هو بالفعل كذلك

حين غرس قواطعه بكتفي تأوهت و نقلت ذراعاي لعنقه

- أريد تحطيم جسدك هذه المرة، أرغب بالدفع داخلك مرارا و تكرارا حتى تتشقق جدرانك الناعمة

لعق مكان العضة بلسانه ثم طبع قبلات طويلة بينما يهمس بنبرته الخشنة

- لا أستطيع تخيل فكرة أن رجلا قبلي رأى نفس ما رأيته اليوم

أحسست بالغضب يتخلل نبرته لذا أشبعت غريزة سيطرته بالأنين ، حينها يعلم أنني له

- أكره حقيقة رؤية إدوارد لك و أنت بهذا المنظر الفاحش، بالتأكيد راودته نفس أفكاري

سحق خصري بيديه

- ليتني كنت أشجع بقليل و تقدمت لك قبله، أنا أحق بك كما خسرت قبلتك الأولى معي توجب عليّ سلب عذريتك بقضيبي

البرود الذي غمر صوته و قضيبه الذي عاد للدفع داخلي، عضه لكتفي و رقبتي بقسوة ، أدركت أنه غاضب بشدة

- تبا لي بقيت أحدق من بعيد إلى أن سرقك رجل آخر

أغمضت عيناي بقوة لحد تشكل التجاعيد جانبهما، كنت أرتد للخلف كلما دفع بشكل أقوى

- خُلقت لتكون لي منذ أبصرتَ نور الشمس، فلما سمحت لوغد بلمسك؟

إمتدت يده لمؤخرتي المحمرة إعتصرها كأنه ينفس عن غضبه، عندها فرقت بين شفتاي لأتذمر

خَاضِعِيWhere stories live. Discover now