17 ڤُوتْ + 45 كُومنت = بَارت ♡
____________- كارلوس
تمتمت بخفوت و جسدي لايزال يرتجف عكس جسده الذي هدأ بغضون ثوانٍ
- هل آلمتك حُلوي؟
نفيت برأسي رغم أنه لا يراني كونه فوقي يحتضن خصري بذراعيه ووجهه مدفون بكتفي
- البداية كانت أسوء مرحلة
مسح على ظهري العاري بكفه الضخم، كنت أسيرا تحته لا أستطيع الحركة مهما حاولت ، تنهدت بحرارة
- ظننته سيمزقني
تحرك كارلوس قليلا فشعرت بقضيبه المدفون داخل فتحتي اللزوجة هناك غير طبيعية
- لكنك تحتويه الآن بكل هدوء كأنه قطعة من جسدك
علت إبتسامة فاترة وجهي
- هو بالفعل كذلك
حين غرس قواطعه بكتفي تأوهت و نقلت ذراعاي لعنقه
- أريد تحطيم جسدك هذه المرة، أرغب بالدفع داخلك مرارا و تكرارا حتى تتشقق جدرانك الناعمة
لعق مكان العضة بلسانه ثم طبع قبلات طويلة بينما يهمس بنبرته الخشنة
- لا أستطيع تخيل فكرة أن رجلا قبلي رأى نفس ما رأيته اليوم
أحسست بالغضب يتخلل نبرته لذا أشبعت غريزة سيطرته بالأنين ، حينها يعلم أنني له
- أكره حقيقة رؤية إدوارد لك و أنت بهذا المنظر الفاحش، بالتأكيد راودته نفس أفكاري
سحق خصري بيديه
- ليتني كنت أشجع بقليل و تقدمت لك قبله، أنا أحق بك كما خسرت قبلتك الأولى معي توجب عليّ سلب عذريتك بقضيبي
البرود الذي غمر صوته و قضيبه الذي عاد للدفع داخلي، عضه لكتفي و رقبتي بقسوة ، أدركت أنه غاضب بشدة
- تبا لي بقيت أحدق من بعيد إلى أن سرقك رجل آخر
أغمضت عيناي بقوة لحد تشكل التجاعيد جانبهما، كنت أرتد للخلف كلما دفع بشكل أقوى
- خُلقت لتكون لي منذ أبصرتَ نور الشمس، فلما سمحت لوغد بلمسك؟
إمتدت يده لمؤخرتي المحمرة إعتصرها كأنه ينفس عن غضبه، عندها فرقت بين شفتاي لأتذمر
YOU ARE READING
خَاضِعِي
Tínedžerská beletria" إمَا أن يَحتوِيكَ حضنِي أوْ يحتوِيكَ القبر " - كَارلوُس. - مَاكس. _______