إما أن تلعب أو أن تكون اللعبة .
و أوليفيا سقطت في لعبة لا تعرف قواعدها ، لا تعرف اطرافها او نتيجتها .
لعبة ؟ إنها حرب .
" ساعطيك خياران أوليفيا ، إما أن تلعبي ، أو أن تكوني اللعبة "
" إما أن تكوني معي ، و هذا لصالحك ، أو ضدي و وقتها لن تكوني...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
غرس السكينة في الجدار .قرب رأسها تماما .
نظر لعيناها ... " عيناكجميلة .. " نظرت له برعب ." ماذاتفعل " رفع يده لشعرها يعيد خصلة خلف اذنها . يده كانت باردة اشعرتها بالمرض " أليسهذاواضحا ؟! "
ابتلعت اوليفيا ريقها تشعر بلمس السكين الباردة لاذنها ." كلاليسواضحاأبدا " همست بشفة مرتجفة .عيناها اترجفت في لحظة ضعف
اقترب من وجهها بشكل مخيف ،عيناه ثقلت " انااحاولقتلالعناكباوليفيا " غرست رأسها بالجدار اكثر ، " انالستعنكبوتماردينوس " انزعجت ملامحه . توقف وجهه عن الاقتراب .
كم يكره هذا الإسم .
" لاتنادنيبهذاالاسممجددا ، و انتلستعنكبوت . " نبس يبتعد عنها .نظرت له لا تصدق انه ابتعد أخيرا ، لهثت ، يدها علي قلبها و بسرعة، أدارت راسها لسكين .
عيناها انفتحت .
كانت السكينة . خنجرا حادا و دقيقا ، اخترق الجدار الخشبي دفعة واحدة و قد سحقت عنكبوت كبيرا .يشق بطنه ، أوليفيا التي رمشت ، حاولت اخراج كلمة. لكن الصدمة جعلتها تغلق فمها و تفتحه فقط
رمشت تحاول الاستيعاب "اااء " نظرت له نظرة مليئة بالشك و الصدمة " ظننتانكستقتلنياوشيئامنهذاالقبيل " اتكأ ماردينوس علي المغسلة ، كان مرتاحا و مليئا بالثقة .
