إما أن تلعب أو أن تكون اللعبة .
و أوليفيا سقطت في لعبة لا تعرف قواعدها ، لا تعرف اطرافها او نتيجتها .
لعبة ؟ إنها حرب .
" ساعطيك خياران أوليفيا ، إما أن تلعبي ، أو أن تكوني اللعبة "
" إما أن تكوني معي ، و هذا لصالحك ، أو ضدي و وقتها لن تكوني...
ملاحظة : انت الذي تقرأ و لا تصوت و لا تعلق ، و لست مشترك .هل تعرف انني ٱقضي ساعات و ايامالكتابة الفصل ؟
لست هنا لاترجي احدا ليدعمني ♡
لكن شكرا لكل قارئداعمامساند ، بنجمة او تعليق او اشتراك♡
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Don't forget the ✯
Don't forget the 💬
Don't forget the ✅
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
كان الحي ساكن ، و الهواء البارد منعش ..
مر النسيم ، و حمل الاوراق الساقطة يجعلتها تحلق و تتعاتق و تتفارق حتي ركعت قرب اقدام اوليفيا الحافية و شعرت بها تحكها ، تقف تحدق ، و قد خدش النسيم البارد وجهها و بشرتها حتي احمر خدها .
كل شي كان هادئ بطريقة ما. هادئ و بارد ...
الا نيفان
قلبه يقرع و كان يشعر بان داخله بركان ، غضب و الم و ندم .. كانت عروق قبضته بارزة و خط عرق بارد تسرب علي طول جبينه عيناه ترتجف و بدات حمراء و مجنونة .
الصدمة في عيون اوليفيا ، حاولت استيعاب الامر لكنه خرج عن السيطرة و انفعلت " نيفان !"
لم يكن نيفان ... هي عرى شخصا اخر حتما ، لانه لم يلتفت ، لم ينظر لها و هي حتي لم تركز .كان دومنيك بالكاد يكافح تلك القبضة و عيون نيفان حمراء و يلهث و بدي انه في عالم اخر تماما ...
